الصفحه ١٠١ : من قوله موافق مطلق الموافقة فشمل الموافق فى اللفظ
والمعنى كالمثال الأول والموافق فى المعنى دون اللفظ
الصفحه ١١٤ : فقلت زيد يضرب ضربا تعين كونه مؤكدا ، ثم
أشار إلى الثانى بقوله :
__________________
(٧٢) البيت من
الصفحه ٢٠١ : إلى
المفعول وما موصولة وصلتها تعجبت ومنه متعلق بتعجبت ومعناه اسم كان ويضح فى موضع
خبرها وهو مضارع وضح
الصفحه ٢١٦ : الإتباع والقطع والإتباع فى
بعضها والقطع فى بعضها ، وإلى جواز إتباع بعضها وقطع بعضها أشار بقوله :
أو
الصفحه ٢٢٥ : حقا مفعول باعطف وأو سابقا وأو مصاحبا
معطوفان عليه وفى الحكم متعلق بسابق وهو مطلوب للاحق ومصاحب فهو من
الصفحه ٣١٥ : ويبديه إلى آخر الكلام خبر المبتدأ وما خلا من هذه المثل من
حرف العطف فهو على تقديره ، ثم انتقل إلى
الصفحه ٣١٧ :
الضمير فى عرف وإعراب البيت الآخر واضح. ثم انتقل إلى غير القياسى من النوعين.
والعادم
النّظير ذا
الصفحه ٣٥٩ : ما
الاستفهامية إذا جرّت حذفت ألفها فى الوقف ولحقتها هاء السكت واحترز بقوله ما فى
الاستفهام من
الصفحه ١١٨ : من شرط
نصب المفعول له أن يتحد زمانه وزمان الفعل المعلل وأن يتحد فاعلهما فلو اختلف
زمانهما لم ينصب
الصفحه ١٧٤ : فشمل نوعين الأول المصدر كقراءة ابن عامر (وَكَذلِكَ زَيَّنَ
لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ
الصفحه ٢٣١ : البصريين إلى أنه لا يلزم وهو
اختيار الناظم ولذلك قال : (وليس عندى لازما) يعنى أن إعادة الخافض فى ذلك لا
الصفحه ٢٣٣ :
يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صافَّاتٍ
وَيَقْبِضْنَ) [الملك : ١٩] أى قابضات. ثم قال : (وعكسا
الصفحه ٢٣٩ :
ومثال النصب
قوله :
١٥٩ ـ ضربت صدرها إلىّ وقالت
يا عديّا لقد
وقتك الأواقى
الصفحه ٣ : الخلق بيانا ، محمد وعلى آله وصحبه ومن
تبعهم بإحسان.
وبعد ..
فإن ألفية
الإمام محمد بن مالك قد بلغت
الصفحه ٥ : سيدنا محمد خاتم النبيين وإمام المرسلين والرضا عن آله
وأصحابه الهادين المهتدين.
أما بعد فهذا
شرح مختصر