الصفحه ١٢٣ : المصاحبة من غير
تشريك فى الحكم ومعه متعلق بالمفعول والهاء عائدة على أل لأنها موصولة وقد استغنى
الناظم عن
الصفحه ١٤٩ : إلى أنهما قد يدخلان على
المضمر قليلا ومنه قول العرب ربه رجلا وقول الشاعر :
٩٠ ـ خلى الذنابات
الصفحه ١٧٥ :
ويهودى بيوم وهو أجنبى من المضاف أى غير معمول له. الثانى أن يفصل بين المضاف
والمضاف إليه بالنعت أى ينعت
الصفحه ١٩١ : مبتدأ وخبر وفى
متعلق بقليل وغير معدى حال من فعل الأخير. ثم أشار إلى النوع الثانى من المثالين
فقال
الصفحه ٢٦٦ :
وفهم من قوله
لساكن أنها مرادة معنى لأن حذفها معارض لفظى وهو التقاء الساكنين وفهم أيضا من
قوله ردف
الصفحه ٢٦٨ : وسلم إلى آخر البيت فى موضع الصفة لوصف وختم فى
موضع المفعول الثانى ليرى وبتاء متعلق بختم ثم أشار إلى
الصفحه ٣٤٣ :
تكميلها ليتوصل بذلك إلى بناء التصغير فتقول موىّ وفى تمثيله بذلك نظر فإن
ما سمى به من الموضوع على
الصفحه ٣٨٩ : ما لا يعل لعدم
الشروط. وعين فاعل بصح وذا أفعل حال من فعل. ثم أشار إلى الثانى. فقال :
وإن يبن
الصفحه ٣٩٢ : واستقوام استدراك فنقلت حركة العين فيهما إلى الساكن قبلها وفعل
فيهما ما تقدم من الحذف والتعويض وقد صرح بأن
الصفحه ٦٦ :
وحتما حال من الضمير المستتر فى متصلا أو نعت لمصدر محذوف والتقدير اتصالا حتما أى واجبا. ثم قال رحمهالله
الصفحه ٧٥ : :
٤٥ ـ أنا ابن أباة الضّيم من آل مالك
وإن مالك
كانت كرام المعادن
فإن صدر
الصفحه ١٢٩ : التوكيد فى غير
التفريغ على قسمين الأول أن يكون المستثنى مقدما على المستثنى منه والآخر أن يكون
متأخرا عنه
الصفحه ١٤٠ : مفسدا
فمفسدا حال من
الفاعل بتعث المستتر والعامل فيه تعث وهو موافق له فى معناه دون لفظه. ثم أشار إلى
الصفحه ١٦٩ : :
واثر ربت
ولدن إن قدرا
من قبل فعل
نحو من لدن قرا
وأجاز المرادى
أيضا أن يضاف إلى
الصفحه ٢٢٢ :
نحو ضربتك أنت والمجرور نحو مررت بك أنت وهذا النحو من قبيل التوكيد اللفظى
المرادف.
عطف البيان
إنما