الصفحه ٨٤ : ء ولم يتعرض الناظم إلى الأرجح ، والأرجح الإلغاء مع التأخير والإعمال مع
التوسط بين المفعولين وفهم من قوله
الصفحه ١٤٨ : فقط وقد ذكرها ابن مالك فى التسهيل من أسماء الأفعال بمعنى خذ وحروف الجر
مفعول به وهى مبتدأ وخبره من إلى
الصفحه ١٨٨ : وما بعده معطوف على
قوله فى البيت الذى قبله كقدّس التقديس وإجمالا مصدر أجمل وهو مضاف إلى من وهى
موصولة
الصفحه ٢٥٥ :
يعنى بالأول
لغة من نوى فتقول على اللغة الأولى فى ترخيم ثمود يا ثمو لأن الواو فى حشو الكلمة
لنية
الصفحه ٢٥٨ : مبتدأ وخبره انتبذ وعن سبيل
متعلق بانتبذ. ولما فرغ من التحذير انتقل إلى الإغراء فقال :
وكمحذّر
الصفحه ٢٦٧ : والضمير العائد من الصلة إلى الموصول الضمير
المستتر فى حواه والهاء فى حواه عائدة على ألف التأنيث وكيفما وقع
الصفحه ٤٠ : وصف كمن نرجو يهب
يعنى أن الضمير
العائد من الصلة إلى الموصول إذا كان منصوبا متصلا بالفعل أو
الصفحه ٥٩ : بالنسبة إلى عدم الزيادة وفهم من قوله كان أنها تزاد بلفظ
الماضى وأنه لا يزاد غيرها من أخواتها وفهم من قوله
الصفحه ١٠٧ :
من ألبسن من
زاركم نسج اليمن
إذا كان الفعل
متعديا إلى اثنين من غير باب ظن فلا بد أن يكون
الصفحه ١٢٦ : على الاستثناء فنحو ما قام أحد إلا زيد بالرفع وما مررت بأحد إلا زيد
بالجر أحسن من ما قام أحد إلا زيدا
الصفحه ٣٢٠ :
وإن جمعته
بتاء وألف
فالألف اقلب
قلبها فى التّثنيه
ففهم منه
الصفحه ٣٣٤ : كسفرجل وما زاد على الثلاثة
بزيادة كجهور وفدوكس وغيرهما مما يطول ذكره وشمل ما تقدم جمعه على غير فعالل من
الصفحه ٣٥٨ : يعه وقه مما
بقى من الفعل فيه حرف واحد أو حرفان أحدهما حرف المضارعة واجب وإلى ذلك أشار بقوله
الصفحه ٢٠ :
والكسرة فى حال رفعه وجره لثقلهما فى الياء نحو قام القاضى ومررت بالقاضى ثم أشار
إلى المعتل من الأفعال بقوله
الصفحه ٨٢ : ومنها ما
لا يعمل نحو تيقن وتفكر ونحوهما أشار إلى الأول بقوله :
أعنى رأى خال
علمت وجدا