الصفحه ١٠٦ : طاوع المعدّى* لواحد كمدّه فامتدّا
يعنى أن من
علامة لزوم الفعل أن يكون مطاوعا لفعل متعد إلى واحد ومعنى
الصفحه ١١١ : الخبر هو الفضلة
وهو تصريح بما فهم من قوله قبل (ولا تجئ مع أول قد أهملا) ثم أشار إلى أن حكم ما
ليس بفضلة
الصفحه ١٨٠ : متعديا إلى
اثنين نحو أمعط زيد عمرا درهما وهذه كلها مستفادة من قوله : (كفعله اسم فاعل فى
العمل). لكن لا
الصفحه ٢٢٦ : وكذلك على كل واسم يكون
ضمير مستتر عائد على لفظ بعض ، ويحتمل أن يكون عائدا على المعطوف المفهوم من قوله
الصفحه ٢٤٤ :
ومثله قوله يا
سعد سعد الأوس ، وفهم من قوله نحو أن ذلك جائز فى العلم وفى النكرة المقصودة نحو
يا
الصفحه ٢٩٧ : كتاب الله» وفهم منه أنه يكثر فى النظم كقول الشاعر :
٢٠٠ ـ فأما القتال لا قتال لديكم
وفهم أيضا من
الصفحه ١٠٢ : إلى آخر البيت وما الثانية موصولة فاعلة بيرد واقعة على الاسم
السابق وصلتها قبله والهاء فى قبله عائدة
الصفحه ٢١٧ : إلى الأول فقال :
بالنّفس أو
بالعين الاسم أكّدا
مع ضمير طابق
المؤكّدا
الصفحه ٢٠٢ : أفعل
جرّه بالبا يجب
يعنى أنه إذا
أريد التعجب من فعل عدم بعض الشروط المتقدمة توصل إلى ذلك بأن
الصفحه ١٦ : وهو اسم جمع لأنه لا مفرد له من لفظه وبابه يعنى ثلاثين إلى
التسعين ويتضمن أيضا سبعة ألفاظ والأهلون وهو
الصفحه ٣٨٣ :
يعنى أنه يفعل
بالواو الواقعة آخرا ما فعل بالألف من إبدالها ياء لكسر ما قبلها أو لمجيئها بعد
يا
الصفحه ٣١٠ : بأى
لغتان : إحداهما وهى الفصحى أى يحكى بها وصلا ووقفا من مذكور منكر ما له من إعراب
وتذكير وتأنيث
الصفحه ١١٠ : ، لأن
من شرط التنازع صحة توجه كل واحد من العاملين إلى المعمول المتأخر مع بقاء المعنى
صحيحا ، والأمر ههنا
الصفحه ١٩٣ : الفاعل ما صيغ لغير تفضيل من فعل لازم لقصد نسبة الحدث إلى الموصوف دون إفادة
معنى الحدوث وتتميز من اسم
الصفحه ٣٦ : وثنيتهما وجمعهما وإلى ذلك أشار بقوله : وهكذا ذو ، أى هى
مثل من وما وأل فى مساواتها لما ذكر فتقول جاءنى ذو