الصفحه ٤٩ : البيت وأبرز
الضمير العائد من الخبر إلى المبتدأ مطلقا إذا تلا الخبر مبتدأ ليس معنى ذلك الخبر
محصلا لذلك
الصفحه ٩٠ : الشّهدا
يعنى أن الفعل
إذا أسند إلى فاعل مثنى أو مجموع جرد من علامة التثنية والجمع فتقول قام
الصفحه ١٤٤ : أو كيل أو وزن فهم من ذلك أن التمييز بعد العدد لا يجىء
بالوجهين وقوله : (إذا أضفتها) أى إذا أضفتها إلى
الصفحه ٢٣٧ :
الإشارة إلى
حذف حرف النداء وفهم من البيت أن فى حذف حرف النداء مع اسم الجنس واسم الإشارة
خلافا
الصفحه ٣٤٠ : للنّسب
وعجز المضاف
والمركّب
وهكذا زيادتا
فعلانا
من بعد أربع
الصفحه ٣٤١ : منقلبا عن أصل لم يرجع إلى أصله نحو قائم
فإن الهمزة بدل من الواو فتقول قويم. وقلب فى موضع النعت لثانيا
الصفحه ٢٦ : ياء المتكلم بالحروف لم تلحق نون الوقاية
إلا مع ثمانية أحرف أشار إلى ستة منها وهى إن وأخواتها بقوله
الصفحه ١٠٠ : نيابة
المفعول الثانى من باب ظن وهو ما هو خبر فى الأصل والمفعول الثانى من باب أعلم
وأصله المبتدأ اشتهر
الصفحه ١٠٣ : بمستقر واحترز به من الفعل الذى لم
يقع أولا كالجملة ذات الوجهين. ثم أشار إلى القسم الرابع فقال
الصفحه ١١٦ : . ثم أشار إلى الرابع والخامس
بقوله :
ومنه ما
يدعونه مؤكّدا
لنفسه أو
غيره
الصفحه ١٦٥ :
يعنى أن ما جرى
من أسماء الزمان مجرى إذ فأضيف إلى الجملة يجوز فيه حينئذ البناء والإعراب إلا أن
الصفحه ١٨٥ : مفتوح
العين ولازم مضموم العين وقد أشار إلى الأول بقوله :
فعل قياس
مصدر المعدّى
الصفحه ٢٤٣ : هذا المثال ونحوه بمنزلة أى فى التوصل إلى نداء ما
فيه أل وفهم من قوله : إن كان تركها يفيت المعرفة ، أن
الصفحه ٣٤٨ : من البيت وكان حقه أن يأتى بهذا
البيت عقب قوله : ومثله مما حواه احذف كما فعل من الكافية لكن الأبيات
الصفحه ٥٤ : مضافا إلى المصدر المذكور وقد مثل للأول
بقوله :
كضربى العبد
مسيئا وأتمّ
تبيينى