الصفحه ٣٧٨ : أن يكون ثالثا حالا من الضمير فى زيد. ثم أشار إلى الموضع
الرابع فقال :
كذاك ثانى
ليّنين اكتنفا
الصفحه ٢٣ : فروعه من جهة الإفراد
هما وهم وهن ومن جهة التذكير هو. ثم أشار إلى المنصوب من المنفصل بقوله :
وذو
الصفحه ١١٣ : لكنه دال عليه لإضافته إلى المصدر الذى هو من لفظ الفعل وكذلك افرح
الجذل فالجذل منصوب على أنه مفعول مطلق
الصفحه ٢٥٩ : من أسماء الأفعال بشرط كونهما ناصبين كقولك رويد زيدا وبله عمرا فلو خفضا ما
بعدهما كانا مصدرين وإلى ذلك
الصفحه ٣٥٤ :
يقاس عليه وهو كثير ومنه قولهم فى المنسوب إلى البصرة بصرىّ بكسر الباء
وإلى الدهر دهرى بضم الدال
الصفحه ٣٧٩ : ومطايا فالياء الثانية فيه أصلها واو لأنها من مطا
يمطو ففعل به ما فعل بهدايا ومثال الثالث زاوية ففعل أيضا
الصفحه ١٢٢ : عنها البتة نحو سحر من يوم بعينه وقط وعوض أو لا يخرج عنها إلا إلى شبهها
والمراد بشبهها الجر بمن نحو عند
الصفحه ٢٣٨ : من أحكام التابع المضموم وإلى ذلك أشار بقوله : (وليجر
مجرى ذى بناء جدّدا) أى ويجرى فى المنوى الضم مجرى
الصفحه ٣٢١ : أنل وهو اسم فاعل مضاف إلى
فاعله معنى والثلاثى نعت للسالم واسما حال من الثلاثى أو من السالم وإتباع
الصفحه ٣٥٣ :
كقولك فى النسب إلى فرائض فرضى وفهم من قوله : إن لم يشابه واحدا بالوضع أنه إذا
شابهه نسب إلى لفظه وشمل
الصفحه ٣٦٣ : . ثم انتقل إلى موانع الإمالة فقال :
وحرف
الاستعلا يكفّ مظهرا
من كسر او يا
وكذا
الصفحه ٦٠ :
٣٠ ـ من لد شولا فإلى إتلائها
أى من لدن أن
كانت شولا فذا إشارة إلى الحذف وهو مبتدأ واشتهر خبره
الصفحه ١٥٨ : أنك إذا
أردت إضافة اسم إلى اسم حذفت ما فى المضاف من نون تلى علامة الإعراب أو تنوين وشمل
النون نون
الصفحه ٣٤٦ : ومرموىّ إلا أن
القلب فى الأصلى أحسن من الحذف ، وإلى ذلك أشار بقوله : (وللأصلىّ قلب يعتمى)
فمرموىّ أحسن من
الصفحه ٣٤٧ :
يعنى أن ياء
المنقوص إذا كانت خامسة وجب حذفها فتقول فى معتدى معتدىّ وفهم من ذلك أن حذفها إذا
كانت