الصفحه ١١ : المشار إليه بقوله : وكافتقار أصلا واحترز به من الافتقار
غير المؤصل كافتقار النكرة الموصوفة بالجملة إلى ما
الصفحه ٣٩٨ : نقلت حركة
الهمزة من أبى. السابع ما كان فيه ثانى المثلين زائدا للإلحاق نحو هيلل إذا أكثر
من قول : لا إله
الصفحه ٣٠ : ومثال من الكنى وهو أبو قحافة. ثم أشار إلى النوع الثانى
من العلم وهو علم الجنس فقال :
ووضعوا لبعض
الصفحه ٢٥٧ :
يعنى أن قولك
إياك والشر ونحوه من الضمائر المنصوبة المنفصلة إذا عطف عليه نصب بفعل يجب استتاره
نحو
الصفحه ٢٦٩ : بوضع ثم إن من
الأسماء التى على وزن أفعل ما جاء فيه الصرف ومنع الصرف وإلى ذلك أشار بقوله :
وأجدل
الصفحه ١٩٤ : فتقول زيد حسن الوجه كما تقول زيد
ضارب الرجل والمراد بالمعدّى المعدّى إلى مفعول واحد. وفهم من قوله على
الصفحه ٢٧٤ : يغلب. ثم انتقل إلى السادس فقال :
وما يصير
علما من ذى ألف
زيدت لإلحاق
فليس ينصرف
الصفحه ٣١٦ : من الأبنية إلى فعالاء ومطلق العين حال من فعالاء
وفعلاء مبتدأ وخبره أخذا ومطلق فاء حال من الضمير
الصفحه ٣٨١ :
، والحاصل ثلاث صور الأولى مكسورة بعد فتحة نحو أيمة فى جمع إمام أصله أأممة فنقلت
حركة الميم إلى الهمزة
الصفحه ١٩٠ : بالتّا المرّه
وشذّ فيه
هيئة كالخمره
يعنى أنك إذا
أردت المرة الواحدة من مصدر
الصفحه ٢٧٣ : الحال من العجمى وزيد مصدر زاد يقال زيد زيدا وزيادة
وحذف التاء من الثلاث لأنه مضاف فى التقدير إلى الأحرف
الصفحه ٢٩٩ : والمخبر به عن الذى من الجملة
اجعله متوسطا بين الذى والخبر ويكون صلة للذى واجعل مكان الاسم المنتزع من
الصفحه ٥٦ : اسمها فجائز فى
جميعها وإلى ذلك أشار بقوله : (وفى جميعها توسط الخبر* أجز) أى فى جميع هذه
الأفعال ومنه
الصفحه ١٣٨ :
من صدورهم معمولة للاستقرار وإبراهيم معمول لاتبع حالا مفعول بتجز ومن
المضاف متعلق بتجز واللام فى له
الصفحه ٣٧١ : معا ثم
أشار إلى الثانى بقوله : (والخلف فى كلملم) يعنى أن فيما كان نحو لملم فعل أمر من
لملم مما فى