الصفحه ٢٨٥ :
لأن مكانك
بمعنى اثبتى ، ومنه فى الثانى قوله تعالى : (تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَتُجاهِدُونَ
الصفحه ٦ :
النّبىّ المصطفى
وآله
المستكملين الشّرفا
وأستعين الله
فى ألفيّه
الصفحه ١٤٥ : شرح
الكافية المراد بأبى بكر صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ورضى عن أبى بكر صاحبه وفهم من قوله
الصفحه ٢٧ : إلى آخره إلى قول الشاعر :
١١ ـ أيها السائل عنهم وعنى
لست من قيس
ولا قيس منى
الصفحه ٥ : سيدنا محمد خاتم النبيين وإمام المرسلين والرضا عن آله
وأصحابه الهادين المهتدين.
أما بعد فهذا
شرح مختصر
الصفحه ١٦١ : الكسر وقد جاء كذلك فى بعض
النسخ فوقوع الوصف مثنى أو مجموعا على حده شرط فى الاكتفاء عن وجود أل فى المضاف
الصفحه ١٢٢ : عنها البتة نحو سحر من يوم بعينه وقط وعوض أو لا يخرج عنها إلا إلى شبهها
والمراد بشبهها الجر بمن نحو عند
الصفحه ٢٨١ : بالحال كقوله
تعالى : (حَتَّى يَقُولَ
الرَّسُولُ) [البقرة : ٢١٤] فى قراءة نافع وجب رفعه وإن كان مستقبلا
الصفحه ٢٦٩ : اثنين إلى مثنى. وأما ثلاث فهو أيضا وصف وهو معدول عن ثلاثة ثلاثة
فإذا قلت مررت بقوم ثلاث فمعناه مررت بقوم
الصفحه ١٥٢ : نحو (قَدْ جاءَكُمُ
الرَّسُولُ بِالْحَقِ) [النساء : ١٧٠] أى مع الحق السادس معنى من يعنى التى للتبعيض
الصفحه ٣٧٠ : كان
فى الكلمة الموزونة زائد نطقت به على أصله من غير أن تعبر عنه بشىء وإلى ذلك أشار
بقوله : (وزائد
الصفحه ١٣٦ : أحد إلى الإحجام
يوم الوغى
متخوفا لحمام
فهذه ست مسوغات
وقد مثل الناظم الصورة
الصفحه ٩٥ : الفاعل عن بنيته إلى بنية تدل على النيابة نبه على ذلك بقوله :
__________________
(٦٥) البيت من الطويل
الصفحه ٧٤ : ءٌ
مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ) [التوبة : ٣] وبعد لكن نحو ما قائم بكر لكن زيدا قائم وعمرو وإنما ألحقت
الصفحه ٣٠٦ : على العدد الفائق اثنين وفوق صلتها وهو مقطوع عن الإضافة
والتقدير من اثنين فما فوقها وإلى عشرة متعلق بصغ