الصفحه ٣٩٨ : ومحركين نعت لمثلين وفى كلمة فى موضع الصفة أيضا لمثلين
ويجوز أن يكون متعلقا بأدغم والأول أظهر ثم أشار إلى
الصفحه ٥١ :
الموصوف والخبر بالنسبة إلى تقديمه على المبتدأ وتأخيره عنه على ثلاثة أقسام :
الأول جواز تقديمه وهو المشار
الصفحه ١٧٢ :
وما يلى
المضاف يأتى خلفا
عنه فى
الإعراب إذا ما حذفا
ما يلى
الصفحه ٢٣٣ :
يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صافَّاتٍ
وَيَقْبِضْنَ) [الملك : ١٩] أى قابضات. ثم قال : (وعكسا
الصفحه ٣١٠ :
احك بأىّ ما
لمنكور سئل
عنه بها فى
الوقف أو حين تصل
فى الحكاية
الصفحه ١٩٨ : ووتد مجموع وذلك قوله : (فارفع بها
وانصب وجر مع أل* ودون أل مصحوب أل وما اتصل* بها مضافا أو مجردا) فإذا
الصفحه ٢٠٩ : بذلك عن عدم
المطابقة. ثم أشار إلى الثانى بقوله : (وتلو أل طبق) يعنى أن أفعل التفضيل إذا
دخلت
الصفحه ٣٧٦ :
وهو ايمن متعلق بسمع وفى سمع ضمير نائب عن الفاعل عائد على همز الوصل المتقدم ثم
أشار إلى السادس فقال
الصفحه ٢١٠ : :
وما لمعرفه
أضيف ذو
وجهين عن ذى معرفه
يعنى أن أفعل
التفضيل إذا أضيف إلى ذى
الصفحه ٣٦١ : ء
والفتحة نحو الكسرة وذكر لها الناظم ستة أسباب : الأول انقلابها عن الياء الثانى
مآلها إلى الياء الثالث كونها
الصفحه ٢١ :
النكرة والمعرفة
النكرة هى
الأصل والمعرفة فرع عنها ولذلك ابتدأ بالنكرة فقال :
نكرة قابل
الصفحه ١٦٣ :
الأسماء اللازمة للإضافة لفظا ومعنى يمتنع أن تضاف إلى الظاهر فتجب إضافته للمضمر
وفى هذا النوع خروج عن
الصفحه ٣٠٥ :
يعنى أن تمييز
العشرين وبابه إلى التسعين مفرد نحو عشرين دينارا وتسعين غلاما وأربعين حينا أى
زمانا
الصفحه ٣١ : المؤنث والمذكر وقد أشار إلى الأول بقوله : (بذا لمفرد
مذكر أشر) يعنى أن ذا إشارة إلى المفرد المذكر وأشار
الصفحه ٤٠ : يهب خبر عنه والضمير العائد من الصلة إلى الموصول محذوف تقديره من
نرجوه ومثال حذفه من الوصف قول الشاعر