الصفحه ٥٧ : تتقدم على الموصول والأخرى أن يسبق دام ويتأخر عن ما نحو
ما قائما دام زيد وفى هذا خلاف وظاهر كلامه أن منع
الصفحه ١٥ :
الضمة والياء عن الكسرة والفتحة وذلك فى المثنى وما ألحق به وهو كلا وكلتا
واثنان واثنتان وإلى هذا
الصفحه ٩٨ : ذكر فى أول الباب المفعول به
وأشار هنا إلى بقية ما ينوب عن الفاعل فقال :
وقابل من ظرف
أو من
الصفحه ٢٧٥ :
عامر لأن الأكثر فى الأعلام أن تكون منقولة فعمر منقول عن عامر اسم فاعل من
عمر يعمر فلما أرادوا
الصفحه ٣١٨ : إلى جميع ما تقلب الألف فيه ياء وشمل قوله فى
غير ذا المنقلبة عن واو نحو رحا ورحوان والمجهولة نحو إلى
الصفحه ١٠٠ : عند النحويين منعه ووجه منعه فى باب ظن أنه خبر فى الأصل
والنائب عن الفاعل مخبر عنه فتنافيا ووجه منعه فى
الصفحه ٢٧٤ : يغلب. ثم انتقل إلى السادس فقال :
وما يصير
علما من ذى ألف
زيدت لإلحاق
فليس ينصرف
الصفحه ٤٣ : نهيتك
عن بنات الأوبر
أراد بنات أوبر
وهو علم على نوع من الكمأة. والثانى طبت النفس وأشار بذلك إلى
الصفحه ٥٤ : جعلها خبرا عن المبتدأ وهو المشار إليه بقوله:
وقبل حال لا
يكون خبرا
عن الّذى
خبره
الصفحه ٦٠ : اشتهر
ثم أشار إلى الثالث بقوله :
وبعد أن
تعويض ما عنها ارتكب
كمثل أمّا
أنت برا
الصفحه ٢٥٩ :
ما ناب عن
فعل كشتّان وصه
هو اسم فعل
وكذا أوّه ومه
شمل قوله ما
الصفحه ٣٤١ : ثانى
الاسم المصغر يرد إلى أصله إذا كان منقلبا عن غيره فشمل ستة أنواع.
الأول ما أصله
واو فانقلبت يا
الصفحه ٣٠٠ : المخبر
عنه إذا كان مثنى أو مجموعا أو مؤنثا جىء بالموصول مطابقا له لأنه خبر عنه والمثال
المشتمل على هذه
الصفحه ١٨٤ : ومبتغى خبر مقدم وهو مضاف إلى
جاه ومالا معطوف على الموضع ثم قال :
وكلّ ما قرّر
لاسم فاعل
الصفحه ٩٩ : : ينوب مفعول به عن فاعل. وقد إما للتحقيق لأنه جائز اتفاقا
وإما للتقليل بالنظر إلى نيابة الأول فإنه أكثر