الصفحه ١٩٢ : جميل وفهم من قوله أولى أن اسم الفاعل منه يأتى على غير الوزنين المذكورين وهو
المنبه عليه بقوله : (وأفعل
الصفحه ٢٠١ :
فشمل ما التعجب
منه بعد ما أفعل وبعد أفعل فمثال حذفه بعد ما أفعل قول على بن أبى طالب رضى الله
تعالى عنه
الصفحه ٢٠٧ : الرجل زيد وقوله مسجلا منصوب على الحال من فعل والمسجل المبذول
المباح الذى لا يمنع من أحد فهو بمعنى مطلقا
الصفحه ٢١٢ : وعطف البيان وعطف النسق والبدل وشمل قوله
وعطف نوعى العطف ، وفهم من قوله الأول أن التابع لا يكون إلا
الصفحه ٢٢٠ :
كلا وكلتا لضمير المؤكد وقد تقدم فى قوله : وكلا اذكر فى الشمول ... البيت
، واغن فعل أمر من غنى
الصفحه ٢٢٧ :
وفهم من قوله
وربما أن ذلك قليل وظاهر كلامه فى شرح الشافية أنه مطرد. وإن كان شرط وخفا المعنى
اسم كان وهو
الصفحه ٢٢٨ : قدر
أى جاء الخلافة
وكانت له قدرا ، وفهم من قوله وربما عاقبت أن ذلك قليل. وإذا متعلق بعاقبت
الصفحه ٢٣١ : فى مصنفاته بشواهد كثيرة منها قوله :
١٥٢ ـ فاذهب فما بك والأيام من عجب
والمراد بالنثر
الصحيح
الصفحه ٢٣٢ : المزال هو سقيتها والمعمول الباقى هو ماء
وقوله دفعا لوهم اتقى يعنى أن حمل مثل هذا على حذف العامل إنما هو
الصفحه ٢٣٤ : بذكر حمار وهذا معنى قوله غلط به سلب أى سلب الغلط عن
الأول بالثانى وذا مفعول مقدم باعز ومعنى اعز انسب
الصفحه ٢٣٩ : ، فمثال الضم قوله :
١٥٨ ـ سلام الله يا مطر عليها
وليس عليك يا
مطر السّلام
الصفحه ٢٤٠ : أجلك يا التى تيمت قلبى
وقوله
١٦٠ ـ فيا الغلامان اللذان فرا
ثم استثنى من
ذلك لفظة «الله» والجملة
الصفحه ٢٤٢ : عطف النسق إذا كان مصحوبا لأل يجوز فيه وجهان الرفع والنصب ، والرفع هو
المختار وهو مفهوم من قوله : (ورفع
الصفحه ٢٤٨ : عليه لام مفتوحة نحو يا للعجب
وأن تزاد آخره ألف فتقول يا عجبا ، ومنه قوله :
١٧١ ـ يا عجبا لهذه
الصفحه ٢٤٩ : الغرض من الندبة الإعلام بعظمة المصاب وذلك غير موجود
فيهما. وشمل قوله المبهم اسم الإشارة والموصول بصلة