الصفحه ٢٨٥ :
لأن مكانك
بمعنى اثبتى ، ومنه فى الثانى قوله تعالى : (تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَتُجاهِدُونَ
الصفحه ٢٨٩ : الأول شرطا والثانى جزاء وفهم من قوله فعلين
أن حق الشرط والجزاء أن يكونا فعلين إلا أن الجزاء قد يكون غير
الصفحه ٢٩٦ : ذلك قوله :
١٩٩ ـ لو يسمعون كما سمعت كلامها
خروا لعزة
ركّعا وسجودا
أى
الصفحه ٣١٥ : . الثانى عشر فعالى بضم
الفاء وفتح العين مشددة نحو شقارى اسم نبت وفهم من قوله والاشتهار أنه قد جاء
المؤنث
الصفحه ٣٢٣ : بشروط ذكرها فى قوله :
إن كان
كالعناق والذّراع فى
مدّ وتأنيث
وعدّ الأحرف
الصفحه ٣٥٥ : وفهم من قوله وأشبهت أن الوقف عليها بالألف على خلاف الأصل وإنما هو للشبه
ولذلك ذكر بعضهم الوقف عليها
الصفحه ٩ : المضارع من قسيميه بما يختص به وهو لم أو إحدى
أخواتها ففعل مبتدأ ومضارع نعت له وخبره الجملة وقوله كيشم مثال
الصفحه ١٨ :
وقوله : فانتبه
أى لما استعملته العرب من الفرق بين نون الجمع ونون التثنية ومن مواضع النيابة
أيضا
الصفحه ١٩ : أن علامة
الرفع فى هذه الأمثلة الثلاثة هى النون وهذه الأمثلة ثلاثة فى اللفظ وفهم من قوله
لنحو أنها
الصفحه ٢٠ : ومعتلا حال منه مقدم على عامله. وقوله : (فالألف انو فيه غير الجزم) ، يعنى أن
ما آخره ألف من الأفعال
الصفحه ٣٠ : من العلل المانعة للصرف
ويوصف بالمعرفة وهذا معنى قوله كعلم الأشخاص لفظا ومدلوله مع ذلك شائع كمدلول
الصفحه ٤٩ : ونظيره فيما تقدم فى قوله وقد تزاد وما ذكره من كون
المشتق يستكن فيه الضمير إنما هو فى الخبر الحقيقى حيث
الصفحه ٥٦ :
٢٧ ـ صاح شمّر ولا تزل ذاكر المو
ت فنسيانه
ضلال مبين
وقوله
الصفحه ٦٤ : خروج
ولات وقت قتال ، ومنه قوله تعالى : (وَلاتَ حِينَ مَناصٍ) [ص : ٣] وقوله :وحذف ذى الرفع فشا والعكس
الصفحه ٦٧ : إلا كاد وأوشك ، أما
كاد فيستعمل منها المضارع نحو قوله تعالى : (يَكادُ سَنا بَرْقِهِ
يَذْهَبُ