الصفحه ٢٦٤ : الذى كان حكمه مع رافع غير الياء والواو قلبه ياء احذفه إذا رفع
الفعل الياء والواو واجعل الضمير الذى هو
الصفحه ٢٧٤ : عن فاعل فعمر
معدول عن عامر وزفر عن زافر وثعل عن ثاعل وإنما حكم على عمر ونحوه أنه معدول عن
الصفحه ٢٧٨ : لها والرفع مفعول بصحح ومن أن متعلق بتخفيف وهو عائد على الرفع ويحتمل
أن يكون عائدا على الحكم وهو جواز
الصفحه ٢٩٥ :
على تخالف ما حكم لها به من الاختصاص بالفعل. ولو اسم لكن وأن مبتدأ وخبره قد
تقترن وبها متعلق بتقترن
الصفحه ٢٩٩ : والثانى فى
البيت لا يحتاجان إلى صلة لأنه إنما أراد تعليق الحكم على لفظهما لا أنهما موصولان
، والتقدير ما
الصفحه ٣٠٥ : وفهم من قوله بواحد أن حكم النيف على العشرين إلى تسعة وتسعين كحكم عشرين
فتقول أحد وعشرون درهما وفهم منه
الصفحه ٣٠٧ :
أى العدد الأدنى والفاء جواب الشرط وحكم مصدر منصوب باحكما وله متعلق
باحكما. ثم قال :
وإن
الصفحه ٣٠٩ : ما
تقدم عليه. ثم انتقل إلى حكم الخبرية فقال :
واستعملنها
مخبرا كعشره
أو مائة
الصفحه ٣١٠ : هذا حكم حكاية
المفرد المذكر وأما المثنى فقد أشار إليه بقوله :
وقل منان
ومنين بعد لى
الصفحه ٣١٨ :
الإشارة بقوله
كذا إلى الحكم السابق فى الألف الرابعة فما فوق وهو قلبها ياء يعنى أن ما كانت فيه
الألف
الصفحه ٣١٩ : أصلية وقد أشار إلى حكمها
بقوله : (وغير ما ذكر* صحّح) وذلك نحو قراء ووضاء فتقول فى تثنيتهما قراآن ووضاآن
الصفحه ٣٣١ : شابههما فى اللفظ
نحو ظريف وشريف لتعميم الحكم فى جميع ذلك والآخر أن يكون المراد ما شابههما فى
المعنى وإن لم
الصفحه ٣٣٢ : ء وسمى وسمواء فذاك على هذا إشارة للحكم السابق.
وأفعلاء فاعل
بناب وعنه وفى المعل متعلقان بناب ولاما
الصفحه ٣٣٥ : لم يك لينا إثره اللذ ختما ألف مختار ومنقاد وليس حكمهما حكم ألف
قرطاس فلا يقال فى جمعهما مخاتير
الصفحه ٣٣٦ : فهو
حكم حتما
يعنى أنه يجب
إيثار بقاء الواو فى حيزبون وشبهه كقيطموس مما قبل آخره واو فتقول فى