الصفحه ٢٥ : جاز اتصال الثانى وانفصاله وقد اجتمع الأمران فى قوله صلىاللهعليهوسلم : «إن الله ملككم إياهم ولو شا
الصفحه ٣٩ : *
وصدر وصلها ضمير انحذف) ، ومن ذلك قوله عزوجل : (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ
الصفحه ٤٠ :
بيقتفى وإن يستطل شرط ووصل مفعول ما لم يسم فاعله وجواب الشرط محذوف لدلالة
ما تقدم عليه وقوله وإن لم
الصفحه ٤٢ : اللام وحدها للتعريف
وضعت ساكنة واجتلبت همزة الوصل للابتداء بالساكن وهذان القولان عن سيبويه فقوله أل
حرف
الصفحه ٤٥ : أعشى ومثال المضاف نابغة ذبيان وأعشى همدان وقوله وفى غيرهما قد تنحذف
يعنى أن أل المذكورة قد تحذف فى غير
الصفحه ٥٠ : نحو زيد أمامك وأن اسم الزمان يخبر به عن المعنى نحو القتال يوم الجمعة
وقوله وإن يفد فأخبرا أى وإن يفد
الصفحه ٥١ : إليه بقوله : (وجوزوا التقديم) وقوله : (إذ لا ضررا)
أى إن لم يعرض عارض يمنع من تقديمه كما سيأتى ، ومن
الصفحه ٥٣ : فى قوله مما واقعة على
المبتدأ وهى موصولة وصلتها يخبر وبه وعنه متعلقان بيخبر والضمير العائد على
الصفحه ٧٣ : :
والفصل أى تصحب الفصل فهو مفعول بفعل محذوف أو معطوف على الواسط فلا يحتاج إلى
تقدير فعل ومثاله قوله تعالى
الصفحه ٧٤ :
رفع المعطوف على اسم إن بشرط أن تستكمل خبرها نحو إن زيدا قائم وعمرو ، وفهم من
قوله : وجائز أن النصب
الصفحه ٧٦ :
يعنى أن أن
المفتوحة إذا خففت لم تهمل كما أهملت إن بل يستكن فيها اسمها وفهم عدم إهمالها من
قوله اسمها
الصفحه ٧٩ : الدار ، وإنما سمى مشبها بالمضاف لعمله فيما بعده كالمضاف
، وقوله : (وبعد ذاك الخبر اذكر رافعه) أى بعد
الصفحه ٩٠ : والذى خبره وهو موصول صلته كمرفوعى وهو مضاف إلى
المثالين على حذف القول والتقدير كمرفوعى قولك أتى زيد
الصفحه ١٢٩ : نحو ما فى الدار إلا زيد. وقوله وإن تكرر شرط وفى
تكرر ضمير يعود على إلا ولا عاطفة على معطوف مقدر تقديره
الصفحه ١٣٣ :
قوله منتصب على جائز النصب واعترضه بالوصف المنصوب وحمله المرادى على واجب النصب
فيخرج النعت لأنه غير لازم