الصفحه ٢٧٣ :
دعد ولم تسق
دعد فى العلب
فصرف الأول
ومنع الثانى. ووجهان مبتدأ وسوغ الابتداء به التفصيل وخبره
الصفحه ٢٧١ : حال التسمية والضمير فى به الأول على الشرح الأول عائد على
الجمع وكذلك به الثانى وما واقعة على سراويل
الصفحه ٣٨ : إلى التصريح بالمضاف إليه وتقديره وإثبات صدر صلتها وحذفه على
أربعة أقسام : الأول أن يصرح بالمضاف إليه
الصفحه ٩١ : وبعطف آخر الاسمين على الأول كقوله :
٦٣ ـ تولّى قتال المارقين بنفسه
وقد أسلماه
الصفحه ١٧١ : ونون وكأنه استغنى عن ذكر الجر لشمول المفهوم
الأول له وخص النصب بالذكر لكثرته. والحاصل أن قبلا وما بعدها
الصفحه ٢١٤ : ثان لأعطيت وفى أعطيت ضمير
مستتر عائد على الجملة وهو المفعول الأول وصلة ما أعطيته وهو مفعول ثان وخبرا
الصفحه ٩٧ : الثلاثى المعتل العين ثلاث لغات : الأولى إخلاص الكسر وهى المشار
إليها بقوله واكسر. الثانية الإشمام وهى
الصفحه ١١٤ : ما. ثم إن عامل المصدر على ثلاثة
أقسام ممتنع الحذف وجائزه وواجبه وقد أشار إلى الأول بقوله :
وحذف
الصفحه ١١٥ : أشار إلى القسم الثالث ، فذكر أنه يجب حذف عامل المصدر فى ستة مواضع.
أشار إلى الأول منها بقوله
الصفحه ١٥٨ :
لما
سوى ذينك
وهذا الذى ذكر
فى هذا البيت حكم الاسم الأول من المضافين وأما الثانى فحكمه الجر
الصفحه ١٦٦ : موضع جر عند الجمهور ، والعامل فيها جوابها على المشهور وإذا مفعول أول
بألزموا وإضافة مفعول ثان وإلى
الصفحه ١٦٩ : التمييز وقد
سمى بعض المتأخرين تنوين غدوة مع لدن تنوين الفرق. ولدن مفعول أول بألزموا وإضافة
مفعول ثان
الصفحه ٢١٧ : إلى الأول فقال :
بالنّفس أو
بالعين الاسم أكّدا
مع ضمير طابق
المؤكّدا
الصفحه ٢٩٧ : الأول بقوله :
لو لا ولو ما
يلزمان الابتدا
إذا امتناعا
بوجود عقدا
يعنى أن
الصفحه ٣٢٢ : ومقابله جمع السالم ؛ ثم إن
جمع التكسير على قسمين : جمع قلة ، وجمع كثرة ، وقد أشار إلى الأول بقوله