الصفحه ١٢٤ :
القسم الأول بقوله : (والعطف إن يمكن بلا ضعف أحق) يعنى إذا أمكن العطف بلا ضعف
كان راجحا على النصب على
الصفحه ١٢٥ : منه وشمل الموجب نحو قولك قام القوم إلا زيدا والمنفى نحو ما قام أحد إلا
زيدا إلا أن الأول واجب النصب
الصفحه ١٣٩ : البدر فالعامل فى الأول تلك
لتضمنها معنى أشير وفى الثانى ليت لتضمنها معنى أتمنى وفى الثالث كأنّ لتضمنها
الصفحه ١٤٢ :
الابتداء وخبره انو وبعدها متعلق بانو والمضارع مفعول أول باجعلن ومسندا مفعول ثان
وله متعلق بمسندا والهاء فى
الصفحه ١٥١ :
قد تقدم هناك
أن اللام تكون للانتهاء وقد ذكر لها هنا خمسة معان : الأول الملك نحو المال لزيد
الثانى شبه
الصفحه ١٥٥ :
يعنى أن مذ
ومنذ يكونان اسمين فى موضعين الأول أن يرتفع ما بعدهما نحو مذ يوم الجمعة ومنذ
يومان وفهم من
الصفحه ١٦٤ : محذوف تقديره أضف إضافة جائزة
ويحتمل أن يكون منصوبا على الحال إذا قدرنا المصدر المحذوف معرفة والأول أظهر
الصفحه ١٧٦ :
وصاحبى وصديقى ويستثنى من ذلك المعتل الآخر والمثنى وجمع المذكر السالم وقد أشار
إلى الأول بقوله : (إذا* لم
الصفحه ١٧٨ : :
(ولاسم مصدر
عمل)
اسم المصدر هو
ما فى أوله ميم مزيدة لغير المفاعلة نحو المحمدة والمضرب أو كان لغير
الصفحه ١٨٤ : على أل وهو المفعول الأول بالمعطى وكفافا مفعول
ثان للمعطى ويكتفى خبر المبتدأ. ثم قال :
وقد يضاف
الصفحه ١٨٦ : معنى قوله وشمل سيرا وصوتا الفعيل
وقوله فأول مبتدأ وسوغ الابتداء به أنه وصف لمحذوف والتقدير ففعال أول
الصفحه ١٨٧ :
يعنى أن فعل
المضموم العين لا يكون إلا لازما فيطرد فى مصدره وزنان. الأول فعولة نحو سهل الأمر
سهولة
الصفحه ١٩١ : :
وفعل أولى
وفعيل بفعل
كالضّخم
والجميل والفعل جمل
وأفعل فيه
قليل وفعل
الصفحه ٢٠٠ : لاطراد التعجب بهما ، وهما ما أفعل وأفعل به وقد أشار إلى
الأول منهما فقال :
بأفعل انطق بعد ما تعجّبا
الصفحه ٢٠٢ : يصاغ منه فعلا التعجب ، وهى ثمانية : الأولى
أن يكون فعلا وفهم ذلك من قوله من ذى ثلاث لأن ذى صفة لموصوف