الصفحه ١٧٣ : يعود على ما والضمير فى عليه عائد على المعطوف عليه. ثم
قال :
ويحذف
الثّانى فيبقى الأوّل
الصفحه ٦٦ :
والجملة خبر المبتدأ الأول. ثم قال : (وكعسى حرى) يعنى أن حرى مثل عسى فى المعنى
الذى هو الرجاء قيل ولم يذكر
الصفحه ٨٠ :
بشرطين الأول أن يكون مفردا وهو المنبه عليه بقوله ومفردا. الثانى أن يكون
متصلا بالمنعوت وذلك مفهوم
الصفحه ٨٤ : الشواهد ص
٤٤٩ ، وشرح الأشمونى ١ / ١٦٠ ، وشرح التصريح ١ / ٢٥٨ ، وشرح ديوان الحماسة
للمرزوقى ص ١١٤٦ ، وشرح
الصفحه ٧٣ : وَالْأُولى) [الليل : ١٣] وفهم مما تقدم أن الخبر فى ذلك لا يكون إلا ظرفا أو مجرورا
وفهم من اشتراط الفصل فى
الصفحه ٣١ : المؤنث والمذكر وقد أشار إلى الأول بقوله : (بذا لمفرد
مذكر أشر) يعنى أن ذا إشارة إلى المفرد المذكر وأشار
الصفحه ٨١ : لأنها لا تدخل إلا على الفعل. ولا مفعول أول بأعط وما مفعول ثان وصلتها
تستحق ومع متعلق بأعط ودون متعلق
الصفحه ٨٢ : الفاعل مفعولين
على التشبيه بأعطيت ، وهى على قسمين : قلبية وتصييرية وقد أشار إلى الأول بقوله :
انصب بفعل
الصفحه ١٥٢ :
قد تقدم أن
الباء تكون للظرفية والسببية والبدل وذكر لها فى هذا البيت أيضا سبعة معان الأول
الاستعانة
الصفحه ١٨٩ : يسمّ فاعله والأول أشهر ثم قال :
فعلال أو فعللة لفعللا
يعنى أن فعلل
يأتى مصدره على فعلال وعلى فعللة
الصفحه ٢٢٨ : زيد وإما عمرو وكذلك الشك والفرق بينهما كما تقدم فى أو وفهم من قوله إما
الثانية فائدتان الأولى أن التى
الصفحه ٣١٢ : من زيدا ، ومررت
بزيد من زيد برفع الأول ونصب الثانى وجر الثالث وذلك بشرط أن لا يدخل على من حرف
عطف
الصفحه ٣٩٤ : وعتوّا وعتيّا إلا أن إعلال الجمع أولى من التصحيح
وتصحيح المفرد أولى من الإعلال ولم ينبه على ذلك الناظم
الصفحه ٢١١ : إلى الأولى منهما
بقوله : (ورفعه الظاهر نزر) يعنى أن أفعل المذكور يرفع الظاهر وهى لغة حكاها
سيبويه
الصفحه ٢٦٥ : الأول
لما كان مرفوعه ياء والثانى لما كان مرفوعه واوا فالعمل فى ذلك مثل ما ذكرت لك فى
المثال السابق