الصفحه ٤١ : بثلاثة
شروط. الأول أن يكون الموصول مجرورا بمثل ذلك الحرف الذى جر به الضمير لفظا ومعنى.
الثانى أن يكون
الصفحه ٤٥ : أشار إلى الأول بقوله :
مبتدأ زيد
وعاذر خبر
إن قلت زيد
عاذر من اعتذر
الصفحه ٧٢ : أشبهه كسر إن وفتحها فالكسر على معنى خير القول إنى أحمد
أى خير القول هذا اللفظ الذى أوله إنى فيكون من
الصفحه ٩٤ : هذا
البيت موضعين يجب فيهما تأخير المفعول على الفاعل : الأول أن يخاف اللبس وذلك بأن
يكون الإعراب خفيا
الصفحه ١١٦ :
أى ومن المصدر
الواجب حذف عامله ما يسميه النحويون مؤكدا لنفسه أو غيره ثم مثل للأول بقوله
الصفحه ١٦٠ : إلى
اللفظ فقط وهى تسمى أيضا مجازية وغير محضة والإشارة بتلك إلى أول القسمين يعنى
أنها تجىء محضة أى
الصفحه ١٨٠ : يعمل العمل المذكور إلا بشرطين أشار إلى الأول منهما بقوله : (إن
كان عن مضيه بمعزل) يعنى أن اسم الفاعل لا
الصفحه ١٨٥ : مفتوح
العين ولازم مضموم العين وقد أشار إلى الأول بقوله :
فعل قياس
مصدر المعدّى
الصفحه ١٨٨ :
هذا البيت
اشتمل على ثلاثة أفعال بمصادرها وكلها من الثلاثى المزيد الأول زكه وهذا أمر من
زكى مصدره
الصفحه ١٩٢ :
يعنى أن الأولى
بفعل المضموم العين فعل نحو سهل فهو سهل وضخم فهو ضخم وفعيل نحو ظرف فهو ظريف وجمل
فهو
الصفحه ١٩٥ : يجتنب
وكونه ذا
سببيّة وجب
يعنى أن الصفة
تخالف اسم الفاعل فى شيئين : الأول أن
الصفحه ٢٠٦ : لذكر ما يشعر به قبل نعم وبئس وشمل ذلك صورتين
الأولى أن يذكر فى الكلام الذى قبل نعم متصلا بها كالمثال
الصفحه ٢١٢ : ء الأول
نعت وتوكيد
وعطف وبدل
ذكر فى هذا
البيت التوابع وهى خمسة النعت والتوكيد
الصفحه ٢٢٢ : وحقيقة القصد إلخ جملة اسمية فى موضع الصفة لتابع ، ثم قال :
فأولينه من
وفاق الأوّل
الصفحه ٢٤١ :
على أنه حال من تابع ونصبا مفعول ثان لألزمه والمفعول الأول الهاء وما مفعول بارفع
وهو مطلوب لا نصب فهو