الصفحه ٣١٥ : )
والمراد
بالأولى ألف التأنيث المقصورة والاشتهار مبتدأ وفى متعلق به والأولى نعت لمحذوف
تقديره الألف الأولى
الصفحه ٣٢٣ :
اسما أيضا يجعل
فذكر أن أفعل
يطرد فى نوعين : الأول فعل بشرطين أحدهما : أن يكون اسما نحو فلس
الصفحه ٣٤١ :
بين الحبيرى
فادر والحبيّر
حبارى إذا صغر
جاز فيه حذف الألف الأولى وإبقاء ألف التأنيث فتقول
الصفحه ٣٥٠ : بينال إن ضم ياؤه وفى ينال ضمير مستتر
عائد على المبتدأ وهو المفعول الأول ، وإن كان ينال بفتح الياء فما
الصفحه ٣٦٧ :
الثّلاثى افتح وضمّ
واكسر وزد
تسكين ثانيه تعمّ
غير آخر
الثلاثى هو أوله وثانيه
الصفحه ٣٧١ : معرب وإن يك شرط والزائد اسم يك والفاء وما بعدها جواب
الشرط وما مفعول أول باجعل وهى موصولة وصلتها للأصل
الصفحه ٣٨٢ : تكون الأولى ساكنة والثانية متحركة. ثم قال :
(وأؤم* ونحوه
وجهين فى ثانيه أم)
يعنى أن ما
اجتمع فيه
الصفحه ٣٨٤ :
والإعلال أولى كالحيل
يعنى أن جمع ما
أعل عينه أو سكن إذا كان على وزن فعلة وجب تصحيحه لعدم الألف
الصفحه ٣٩٠ : لحرفين ذا الإعلال استحق* صحّح أوّل
يعنى إذا اجتمع
فى كلمة حرفا علة وكل منهما متحرك مفتوح ما قبله فلا بد
الصفحه ٣٣ :
واليا إذا ما
ثنّيا لا تثبت
بل ما تليه
أوله العلامه
والنّون إن
تشدد فلا ملامه
الصفحه ٤٢ : الألف واللام على
أربعة أقسام : للتعريف وزائدة وللمح الصفة وللغلبة ، وقد أشار إلى الأول بقوله
الصفحه ٥٥ :
أن يتعدد لفظا ومعنى نحو زيد كاتب شاعر فهذا يجوز أن يعطف الثانى على الأول
وأن لا يعطف وإلى هذا
الصفحه ٧٠ :
ودخل فيه صورتان : الأولى أن لا يتقدمها شىء نحو قوله تعالى : (إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ
الصفحه ٨٩ : المتعديين إلى اثنين إذا دخلت عليهما همزة النقل تعديا بها إلى ثلاثة
فالمفعول الأول هو الذى كان فاعلا بهما قبل
الصفحه ١٠٠ : أعلم أن المفعول الأول مفعول به
حقيقة فينزل المفعول الثانى والثالث مع الأول منزلة الظرف والمجرور مع وجود