الصفحه ٣٠٤ : وهى موصولة واقعة على الحكم المنسوب لعشرة وقدّما
صلتها ولثلاثة خبره وما الأولى موصولة معطوفة على تسعة
الصفحه ٣٩٨ :
أن أول المثلين إذا كان فى صدر الكلمة نحو ددن لا يدغم إذ لا يصح الابتداء
بالساكن. وأول مفعول بأدغم
الصفحه ٣٩٩ : عاطفة
والمعطوف عليه محذوف والتقدير أدغم أول مثلين متحركين فى كلمة مغايرة لأوزان
مخصوصة لا كمثل هذه
الصفحه ٣٤ : تليه أوله العلامة ما تليه هو الذال من الذى والتاء من التى
وأل فى العلامة للعهد لتقدم علامة التثنية وهى
الصفحه ١٠٨ :
المعنى وقسم يجب فيه تأخيره وقسم يجوز فيه الوجهان وقد أشار إلى القسم
الأول بقوله : (ويلزم الأصل
الصفحه ١٦٢ : ء بالثانى عن الأول لأنه يجوز أن يقول الفكر معين إذ العلة فى ذلك
واحدة. وثان فاعل بأكسب وأوّلا مفعول أول
الصفحه ٣٠٧ : ء فيها من
قوله بتركيبين فإن التركيب يقتضى البناء والمركب الأول مضاف إلى المركب الثانى
إضافة ثانى إلى
الصفحه ٣٢٠ : باقلب وقلبها مصدر مضاف إلى المفعول وفى التثنية متعلق بالمصدر وتاء
مفعول أول بألزمن وتنحية مفعول ثان. ثم
الصفحه ٣٦٨ : أبنية
: الأول فعلل بفتح الأول والثالث نحو جعفر. الثانى فعلل بكسر الأول والثالث نحو
زبرج للسحاب الدقيق
الصفحه ٣٦٩ :
الثانى وتشديد الثالث نحو قمطر. السادس فعلل بضم الأول وفتح الثالث نحو
جخدب لذكر الجراد وفى هذا
الصفحه ٣٨٠ : ذلك على ثلاثة أقسام : ساكنة بعد متحركة ومتحركتان
، ومتحركة بعد ساكن وقد أشار إلى الأول بقوله
الصفحه ٩٩ : ما كان المفعول الثانى فيه غير الأول واحترز به من المفعول
الثانى من باب ظن وذلك مع أمن اللبس فتقول على
الصفحه ١٠٢ :
فذكر لوجوب رفع
الاسم السابق سببين : أحدهما ما اشتمل عليه البيت الأول وهو أن يتبع الاسم السابق
شيئا
الصفحه ١٣٠ :
ويجوز نصب امرؤ ورفع على ثم نبه على أن ما زاد على المستثنى الأول من
المستثنيات حكمه فى المعنى حكم
الصفحه ١٤٠ : ثلاث صور : الأولى أن يكون صاحب الحال متعددا
والحال مجتمعة نحو (وَسَخَّرَ لَكُمُ
الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ