الصفحه ٢٥٦ : معاشر الأنبياء لا
نورث» ومع هذا فقد أجحف الناظم بهذا الباب إذ لم يصرح بما يتعلق به من المعنى
والإعراب
الصفحه ٨٥ :
الاستفهام كقوله عزوجل : (وَإِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ
أَمْ بَعِيدٌ ما تُوعَدُونَ) [الأنبياء : ١٠٩] وعلم من قوله
الصفحه ٢٢٦ : له إما فى زيادة نحو مات الناس حتى الأنبياء ، أو فى نقص نحو
عليك الناس حتى النساء. وشمل قوله بعضا ما
الصفحه ٣٢ :
بالكاف حرفا
دون لام أو معه
واللّام
إن قدّمت ها ممتنعه
يعنى أنك إذا
أردت الإشارة إلى
الصفحه ٣٣ :
دانى المكان
وبه الكاف صلا
فى البعد أو
بثمّ فه أو هنّا
أو بهنالك
انطقن أو هنّا
الصفحه ١٥٦ : تلحقهما فقال :
وزيد بعد ربّ
والكاف فكفّ
وقد تليهما
وجرّ لم يكفّ
يعنى أن
الصفحه ٢٢ : ابنى وهى مجرورة بالإضافة وكاف الخطاب من أكرمك وهو منصوب بأكرم وياء المخاطبة
وهاء الغائب من سليه واليا
الصفحه ١٤٩ :
نزر كذا كها
، ونحوه أتى
لقد تقدم أن رب
والكاف من الأحرف المختصة بالظاهر وأشار فى هذا البيت
الصفحه ١٥٤ :
بقوله : (واستعمل اسما وكذا عن وعلى) يعنى أن كاف التشبيه يستعمل اسما فقيل فى
الضرورة وهو مذهب سيبويه
الصفحه ١٦١ : عمرو وقوله سبيله اتبع أى سبيل المثنى فيما
ذكر. وكونها مبتدأ وإن وقع مبتدأ ثان وكاف خبره والجملة خبر
الصفحه ٤٠١ : :
أحصى من
الكافية الخلاصه
كما اقتضى
غنى بلا خصاصه
يعنى أن هذا
النظم جمع خلاصة
الصفحه ١٣٩ :
تشبيه وفيها معنى الفعل وهو أشبه وفهم من دخول الكاف على تلك أن ذلك مطرد فى أسماء
الإشارة كلها فمثال اسم
الصفحه ١٤٧ :
مذ منذ ربّ
اللام كى واو وتا
والكاف والبا
ولعلّ ومتى
ذكر فى هذين
البيتين
الصفحه ١٨٢ :
وهى الزيادة فى الفعل ولذلك تسمى أمثلة المبالغة ، ويؤيد حمل كلامه على هذا
المعنى قوله فى الكافية
الصفحه ٢٥٠ : وإن تشأ
فالمدّ كاف ولا تزد الهاء ، هذا ما حمله عليه الشارح والمرادى فلا يندرج فيه إلا
صورتان اجتماع