الصفحه ١٣٤ : ثم قال :
والحال إن
عرّف لفظا فاعتقد
تنكيره معنى
كوحدك اجتهد
حق الحال
الصفحه ١٥٨ : المثنى والمجموع على حده وما ألحق بهما نحو غلاماك وابنا زيد وصاحبو زيد
وعشروك وأهلو عمرو ، وشمل التنوين
الصفحه ١٧٠ : قطعت عن الإضافة ونوى المضاف إليه ألحق بغير فى
ذلك الحكم قبل وما بعده فقبل وبعد نحو قوله عزوجل
الصفحه ١٨٣ : نبه عليه
بقوله :
وهو لنصب ما سواه مقتضى
يعنى أن اسم
الفاعل وما ألحق به إذا كان يطلب أكثر من مفعول
الصفحه ٢٢٠ : المساوى لفظا ومعنى نحو
ادرج ادرج ، وبالمساوى معنى دون لفظ نحو :
١٤٤ ـ أنت بالحقّ جدير قمن
لأن جديرا
الصفحه ٢٣٧ : وإن كان جمع مذكر بنى على الواو نحو يا زيدون والمعرف مفعول بابن وكان حقه
أن يقدم المنادى لأن المعرف نعت
الصفحه ٢٣٩ : :
رفعت رأسها إلىّ وقالت
والشاهد فيه قوله : «يا عديا» حيث نصبه
للضرورة الشعرية ، وحقه البناء على الضم
الصفحه ٢٤٤ : الناظم لضعفها وهى بناؤه على الضم كقوله تعالى :
وقل (رَبِّ احْكُمْ
بِالْحَقِ) فى قراءة. وفى قوله كعبد إلخ
الصفحه ٢٤٩ : والمطول نحو وا طالعا جبلا ثم إن حق ألف
الندبة أن يكون قبلها فتحة للمجانسة فإذا كان آخر الاسم فتحة بقيت نحو
الصفحه ٢٦٣ :
التغيير فقال : (وآخر المؤكّد افتح كابرزا) علم أن حق آخر المؤكد بهما الفتح لأنهم
جعلوا الفعل معهما بمنزلة
الصفحه ٢٧١ : الممنوعة
الصرف لمساواتها للجمع فى منع الصرف فى التسمية ولا وجه لتخصيص الجمع وما ألحق
بالجمع فى منع الصرف
الصفحه ٢٧٤ : النظم الأول. وأما العدل فهو معدول عن جمعيته الأصلية فإن حق
جمعاء أن يجمع على جمعاوات. والثانى هو قوله
الصفحه ٢٧٨ : وأن وهى أيضا حرف مصدرى وهى أصل النواصب لأنها تعمل
ظاهرة ومضمرة وإنما قدم عليها لن وكى وكان حقه أن
الصفحه ٢٨٠ : يجىء ومثاله بمعنى إلا لأقتلن الكافر أو
يسلم ومثال ما يحتمل المعانى الثلاثة لألزمنك أو تقضينى حقى وأن
الصفحه ٢٨٩ : الأول شرطا والثانى جزاء وفهم من قوله فعلين
أن حق الشرط والجزاء أن يكونا فعلين إلا أن الجزاء قد يكون غير