الصفحه ١٢ : ) أصل كل مبنى اسما كان أو فعلا
أو حرفا أن يبنى على السكون ولا ينتقل عنه للحركة إلا لموجب من تعذر أو غيره
الصفحه ١٩ : يسألون الزيدون وأما تدعين فلا تكون ياؤه إلا ضميرا
فهذه ثمانية أمثلة التقدير وإن كانت ثلاثة فى اللفظ
الصفحه ٢٢ : وقوموا وقمن إلا أن قوله وغيره
شامل للمتكلم والمخاطب ولا تكون هذه الضمائر للمتكلم لكن تمثيله بقاما وهو
الصفحه ٢٣ :
غاب خبر المبتدأ وقد
ذكر الضمائر المتصلة كلها إلا التاء وإنما استغنى عنها لتقدم ذكرها فى قوله : بتا
الصفحه ٢٤ : أخص من ضمير
الغائب فإذا أريد اتصال الضمير الثانى قدم الأخص لأنه لا يتوصل إلى اتصاله إلا
بتقديم الأخص
الصفحه ٣٠ : أيضا ثعالة علم لجنس الثعلب وهو غير منصرف للعلمية وتاء التأنيث إلا
أنه صرفه للضرورة ثم أشار إلى النوع
الصفحه ٣٩ : ء ولم
تطل الصلة ، إذ لم تشتمل إلا على المبتدأ والخبر. والتقدير : بما هو سفه.
الصفحه ٤٠ : :
١٩ ـ ما الله موليك فضل فاحمدنه به
فما لدى غيره
نفع ولا ضرر
إلا أن حذفه مع
الصفحه ٤٣ :
أراد وطبت نفسا
فأدخل أل على التمييز ضرورة لأن التمييز لا يكون إلا نكرة وقوله وقد تزاد يقتضى
التقليل
الصفحه ٤٨ : حسبى هو نطقى ونطقى هو الله حسبى ومثل ذلك هجّيرى أبى بكر لا إله إلا الله.
وإياه خبر تكن واسمها مستتر
الصفحه ٥٠ : الابتداء بالنكرة إلا حصول
الفائدة ، وحكى من كلام العرب : أمت فى الحجر لا فيك ، وليس فيه شىء من المسوغات
الصفحه ٥٣ : الخبر* حتم) وفهم من قوله غالبا أن للو لا استعمالين غالبا وغير
غالب وأنه لا يجب الحذف إلا بعد الاستعمال
الصفحه ٥٥ : زال
وبرح وفتىء وانفك لا تعمل العمل المذكور إلا بشرط أن تكون متبعة لنفى أو شبهه وشمل
قوله أو لنفى جميع
الصفحه ٦١ : نحو ما زيد إلا قائم وهو المنبه
عليه بقوله مع بقا النفى.
الثالث أن لا
يتقدم خبرها على اسمها فلو تقدم
الصفحه ٦٥ :
ربيعة ويجوز ضبط غير بالفتح على أن يكون حالا وخبر هو الفاعل بندر إلا أن فى هذا
الوجه صاحب الحال نكرة محضة