الصفحه ٢٤٠ :
(وباضطرار خص جمع يا وأل) يعنى أنه لا يجوز الجمع بين حرف النداء وأل إلا
فى الضرورة كقوله :
من
الصفحه ٢٨٢ : الروح للجسد
الخامس : العرض
كقوله :
١٨٥ ـ يا بن الكرام ألا تدنو فتبصر ما
الصفحه ٢٨٩ : الأول شرطا والثانى جزاء وفهم من قوله فعلين
أن حق الشرط والجزاء أن يكونا فعلين إلا أن الجزاء قد يكون غير
الصفحه ٢٩٢ : ، وعلم ذلك من
الحكم عليه بالرفع والنصب والجزم ، وذلك لا يكون فى الأفعال إلا فى المعرب منها
وهو المضارع
الصفحه ٣٠١ :
الإخبار يكون بأل كما يكون بالذى إلا أن الإخبار بالذى يكون بالجملة الاسمية
والفعلية وفهم ذلك من إطلاقه هناك
الصفحه ٣٥٥ : إلا
إثبات الياء وإن كان المنقوص محذوف العين فليس فيه إلا وجه واحد وأشار إليه بقوله
:
(وفى* نحو مر
الصفحه ٣٧٢ :
يعنى أن الواو
والياء كالألف فى الحكم عليها بالزيادة إن صحبت أكثر من أصلين إلا إذا تكررت فى
اسم
الصفحه ٣٧٥ : وفهم من قوله سابق أنها لا
تكون إلا أولا وفهم من قوله لا يثبت إلا إذا ابتدى به أن سقوطها فى الوصل واجب
الصفحه ٣٩٤ : وعتوّا وعتيّا إلا أن إعلال الجمع أولى من التصحيح
وتصحيح المفرد أولى من الإعلال ولم ينبه على ذلك الناظم
الصفحه ٥ : إلا ما لا بد منه ولا
إيراد مذاهب إلا ما لا مندوحة عنه يستفيد به البادى ويستحسنه الشادى والباعث على
ذلك
الصفحه ١١ : كان نون الإناث لا يكون إلا مباشرا للفعل لما يقيده ولما كان نون
التوكيد يوجد مباشرا للفعل وغير مباشر
الصفحه ٣١ : على الواحد المؤنث ولا تشر بها إلى غيره وليس المراد أنه لا
يشار إلى المفرد المؤنث إلا بها فإنه يشار
الصفحه ٣٢ : الهمزة بعد ألف مكسورة وإنما كان أولى لأنها
لغة أهل الحجاز ولم يجئ فى القرآن إلا ممدودا كقوله تعالى : (ها
الصفحه ٣٤ : أنها لا تشدد
إلا بعد الألف ومذهب الكوفيين أنها تشدد بعد الألف وبعد الياء وهو اختيار المصنف
ولذلك أطلق
الصفحه ٤٢ : مثل هل وقد وهى عبارة الناظم فى هذا النظم
وقيل هى أيضا بجملتها للتعريف إلا أن همزتها همزة وصل وقيل