الصفحه ٦٧ : معطوف على أنشأ ، ويقال طفق بفتح الفاء وطفق بالفاء المكسورة وطبق بالباء وهى
مكسورة ، وفهم من إتيانه بكاف
الصفحه ١٢٦ : على الاستثناء فنحو ما قام أحد إلا زيد بالرفع وما مررت بأحد إلا زيد
بالجر أحسن من ما قام أحد إلا زيدا
الصفحه ١٥٥ :
ومعنى عن جانب
وعلى فوق. واسما حال من الضمير المستتر فى استعمل العائد على كاف التشبيه وعن وعلى
الصفحه ١٩٤ :
الحسن الوجه إذ أصله الحسن وجهه وذلك لا يصح فى اسم الفاعل وفهم من قوله
استحسن أن ذلك موجود فى اسم
الصفحه ٢١٨ :
ذكر فى هذا
البيت من ألفاظ التوكيد أربعة كل ولا يؤكد بها إلا ذو أجزاء وكلا ويؤكد بها المثنى
المذكر
الصفحه ٢٧٤ :
لكن وجوده فى الأفعال أكثر وهو فعل أمر من فعل ونحو ذلك وما كثر فى الأسماء
والأفعال معا نحو أفعل
الصفحه ٢٧٧ : سلاسل لتناسب ما بعده وصرف ما لا ينصرف فى الموضعين
المذكورين متفق على جوازه وفهم ذلك من إطلاقه ، وأما منع
الصفحه ٢٩٦ : لو سمعوا ،
وفهم منه أن لو الواقع بعدها المضارع المؤول بالماضى هى الامتناعية لا لو الشرطية
لأن لو
الصفحه ٣١٦ :
المجرور قبله وأفعلاء معطوف على فعلاء بحذف العاطف ومثلث العين حال من
أفعلاء وكذلك فعللاء وما بعدها
الصفحه ٣٢٠ :
وإن جمعته
بتاء وألف
فالألف اقلب
قلبها فى التّثنيه
ففهم منه
الصفحه ٣٢٨ :
وفهم منه اطراده فى فعل. وفعلة مبتدأ وخبره لفعل واسما حال من فعل وصح فى موضع
الصفة لاسما ولاما تمييز أى
الصفحه ٣٣٠ : وطويلة تفى) أى الزم فعالا
فيما عينه واو ولامه صحيحة من فعيل بمعنى فاعل ومؤنثه فعيلة نحو طويل وطوال وطويلة
الصفحه ٣٣٤ : كسفرجل وما زاد على الثلاثة
بزيادة كجهور وفدوكس وغيرهما مما يطول ذكره وشمل ما تقدم جمعه على غير فعالل من
الصفحه ٣٥٨ : ضاهاه كأولات وهيهات والأعرف
فى ذلك الوقف بالتاء ومن الوقف بالهاء قول بعضهم : دفن البناه من المكرماه
الصفحه ٣٦٨ : من
فعل ثلاثىّ
وزد نحو ضمن
فذكر له أربعة
أبنية فعل بفتح الفاء والعين معا