الصفحه ٢٤٥ : والكسر فتقول يا ابن أمّ ويا ابن أمّ
وقرئ بهما وكذلك ابن عم وذلك لكثرة استعمالهما وفهم من قوله استمر اطراد
الصفحه ٢٥١ : من أثبت الياء ساكنة وهى
معنى قوله : (من فى الندا اليا ذا سكون أبدى) وفهم منه أن باقى اللغات التى فى
الصفحه ٢٥٢ : الهاء للترخيم وفر
ما بقى بعد حذفها من الاسم المرخم أى لا تحذف منه شيئا ولا تغيره والذى مفعول بفعل
مضمر
الصفحه ٢٥٧ :
يعنى أن قولك
إياك والشر ونحوه من الضمائر المنصوبة المنفصلة إذا عطف عليه نصب بفعل يجب استتاره
نحو
الصفحه ٢٥٨ :
(وعن سبيل القصد من قاس انتبذ) وفهم منه أن بعضهم قاس ذلك فى المتكلم
والغائب إلا أنه جعل قياسه
الصفحه ٢٦٧ : أن الصرف
هو التنوين الذى به يتبين أن الاسم الذى يتصل به يسمى أمكن وما صرح به من أن الصرف
هو التنوين
الصفحه ٢٦٩ :
من أسماء القيد
أدهم وهو فى الأصل وصف لكنه استعمل استعمال الأسماء فألغيت فيه الاسمية وبقى غير
منصرف
الصفحه ٢٧٦ :
الأنواع السبعة المذكورة فتقول معد يكرب وعثمان وفاطمة وزينب وعمر لقيتهم
وفهم منه أن الأنواع الخمسة
الصفحه ٣٠١ :
الإخبار يكون بأل كما يكون بالذى إلا أن الإخبار بالذى يكون بالجملة الاسمية
والفعلية وفهم ذلك من إطلاقه هناك
الصفحه ٣٦١ : إلى الأول فقال : (الألف
المبدل من يا فى طرف* أمل) يعنى أن الألف المبدلة من الياء فى طرف تمال وشمل آخر
الصفحه ٣٣ :
ذكر فى هذين
البيتين سبعة ألفاظ يشار بها إلى المكان دون غيره منها اثنان للمكان القريب وهما
هنا وههنا
الصفحه ٤٠ :
مكمل)
يعنى أن الباقى
بعد حذف صدر الصلة إذا كان صالحا لأن يوصل به الموصول كأن يكون جملة من مبتدأ وخبر
الصفحه ٤٤ : عليه قبل نقلها للعلمية وذكر ثلاثة مثل
الفضل وهو منقول من المصدر والحرث وهو منقول من اسم الفاعل والنعمان
الصفحه ٥٧ : هذا مجمع عليه فإنه أتى بدام
مجردة من ما فشمل الصورتين.
ومما لا يتقدم
عليه الخبر فى هذا الباب ما
الصفحه ٥٩ :
يعنى أنه إذا
ورد من كلام العرب ما يوهم تقديم معمول خبر كان على اسمها وهو غير ظرف أو مجرور
يؤول على