الصفحه ١٩٩ :
واختلاف عملها وكون الصفة مقرونة بأل أو مجردة منها فإذا نوعت الصفة إلى
مفرد مذكر وتثنيته وجمعه جمع
الصفحه ٢٥٥ :
يعنى بالأول
لغة من نوى فتقول على اللغة الأولى فى ترخيم ثمود يا ثمو لأن الواو فى حشو الكلمة
لنية
الصفحه ٢٨٩ :
ولما فرغ من
ذكر الجوازم أخذ فى الكلام على أحكام الشرط والجزاء فقال :
فعلين يقتضين
شرط
الصفحه ٣٠٦ :
أن اسم الفاعل المذكور لا يصاغ من أحد. وصغ فعل أمر ومن اثنين متعلق به وما
معطوفة وهى موصولة واقعة
الصفحه ٣٠٩ :
جلست ونحوها ، وفهم من قوله أجز أن جرها غير لازم فتقول بكم درهما اشتريت
بالنصب وفهم منه أيضا أنه
الصفحه ٣٢٧ :
واحترز بالوصف من الاسم نحو واد وبالمعتل من الصحيح نحو ضارب وبالمذكر من
المؤنث نحو ضاربة وبالعاقل
الصفحه ٣٩٦ :
فصل
فا أمر أو
مضارع من كوعد
احذف وفى
كعدة ذاك اطّرد
يعنى أنه يجب
الصفحه ٣٠ :
وشاع فى
الأعلام ذو الإضافه
كعبد شمس
وأبى قحافه
أى من العلم
الصفحه ٧٢ : أشبهه كسر إن وفتحها فالكسر على معنى خير القول إنى أحمد
أى خير القول هذا اللفظ الذى أوله إنى فيكون من
الصفحه ٧٦ :
فلا تلفيه أى لا تجده وغالبا حال من الهاء فى تلفيه وموصلا مفعول ثان
لتلفيه وبإن متعلق بموصلا وذى
الصفحه ٨١ : جملة الشرط والجواب معا إلا أن فى هذا الوجه حذف الفاء من جواب الشرط
والتقدير فاحكم. ثم قال
الصفحه ٨٩ : مطلقا
للثّان
والثّالث أيضا حقّقا
يعنى أن جميع
ما استقر من الحكم للمفعولين فى رأى
الصفحه ١٧٠ : والجملة بعده خبر لأن ذلك لا يؤخذ
منه حكم مع فى لزومها الإضافة بل يؤخذ منه أن فيها لغتين فقط بخلاف الإعراب
الصفحه ١٨٧ : النّقل
كسخط ورضا
يعنى أن ما
خالف ما ذكره من مصادر الفعل الثلاثى فهو منقول سماعا عن العرب وفهم
الصفحه ٢٤٢ : عطف النسق إذا كان مصحوبا لأل يجوز فيه وجهان الرفع والنصب ، والرفع هو
المختار وهو مفهوم من قوله : (ورفع