الصفحه ١٩٣ :
وإن فتحت منه
ما كان انكسر
صار اسم
مفعول كمثل المنتظر
يعنى أن
الصفحه ٢٣٥ : إحاطة نحو جئتم كبيركم وصغيركم. وشمل ضمير الحاضر المتكلم
والمخاطب وفهم منه أن ضمير الغائب يجوز البدل منه
الصفحه ٣١٢ :
٢٠٢ ـ أتوا نارى فقلت منون أنتم
فقالوا :
الجنّ قلت عموا ظلاما
الصفحه ٣٩٨ : أيضا الكلة. الثانى ذلل وهو جمع ذلول بالذال
المعجمة وهى ضد الصعبة يقال دابة بينة الذل بكسر الذال من دواب
الصفحه ١٠ :
المعرب والمبنى
قوله :
والاسم منه
معرب ومبنى
لشبه من
الحروف مدنى
الصفحه ٢٢ :
وقوله كالياء
البيت أتى بهذه المثل محتوية على أربعة ألفاظ من الضمائر المتصلة وهى ياء المتكلم
من
الصفحه ٣٤ : تليه أوله العلامة ما تليه هو الذال من الذى والتاء من التى
وأل فى العلامة للعهد لتقدم علامة التثنية وهى
الصفحه ٣٦ : وثنيتهما وجمعهما وإلى ذلك أشار بقوله : وهكذا ذو ، أى هى
مثل من وما وأل فى مساواتها لما ذكر فتقول جاءنى ذو
الصفحه ٨٤ :
قوله من سواهما
أى من سوى هب وتعلم لأنهما لازمان للأمر وزكن أى علم وكل مفعول باجعل وما موصولة
وزكن
الصفحه ٩٩ : من قوله : (وقابل من ظرف أو من مصدر) فإنك إذا رمت إسناد
الفعل المبنى للمفعول إلى أحد هذه الأشياء تعذر
الصفحه ١٣٥ : وليس فى قول الناظم بكثرة إشعار بالقياس وفهم منه أن وقوع المصدر
المعرف حالا قليل لتخصيصه الكثرة بالمنكر
الصفحه ١٣٦ : هل جاء أحد ضاحكا ، ومنه قوله :
٨٢ ـ يا صاح هل حمّ عيش باقيا فترى
لنفسك العذر
الصفحه ١٤٨ :
بشيء إن
أمّكم شريم
وأما متى فهى
فى لغة هذيل بمعنى من ومنه قولهم أخرجها متى كمه أى من كمه
الصفحه ١٧٨ : العمل) يعنى أن المصدر يلحق فى العمل بفعله الذى اشتق منه فى رفع
الفاعل إن كان لازما نحو عجبت من قيام زيد
الصفحه ١٨٨ :
هذا البيت
اشتمل على ثلاثة أفعال بمصادرها وكلها من الثلاثى المزيد الأول زكه وهذا أمر من
زكى مصدره