الصفحه ٣٢٣ :
فذكر أربعة
شروط : الأول أن يكون اسما وفهم ذلك من قوله : وللرباعى اسما وفهم من قوله إن كان
كالعناق
الصفحه ١٦ : جمع غير مستوف الشروط لأنه ليس بعلم
ولا صفة وأولو وهو اسم جمع لأنه لا مفرد له من لفظه وعالمون وهو أيضا
الصفحه ٤١ : بثلاثة
شروط. الأول أن يكون الموصول مجرورا بمثل ذلك الحرف الذى جر به الضمير لفظا ومعنى.
الثانى أن يكون
الصفحه ٤٣ : شروط النصب وهو جائز وطبت النفس إلى آخر البيت مبتدأ خبره كذا
والجملة محكية بقول محذوف تقديره كذا قول
الصفحه ٧٢ : زيدا لنعم الرجل. وبقى من
الشروط المفهومة من تمثيله برضى أن لا يلى الماضى قد فنبه عليه بقوله وقد يليها
الصفحه ٧٧ :
من يحفى وينتعل
وفهم من
اشتراطه فى الفعل الشروط المذكورة أنه لا يفصل بينهما إذا كان الفعل
الصفحه ١٨١ : بالشروط المتقدمة فيه وقوله فى كثرة أى مرادا به الكثرة أى التكثير
__________________
(١٢٥) البيت من
الصفحه ١٨٢ :
فى الحكم
والشّروط حيثما عمل
ما سوى المفرد
وهو المثنى والمجموع وشمل الجمع الذى على حد المثنى
الصفحه ١٨٤ :
يعطى اسم
مفعول بلا تفاضل
يعنى أن اسم
المفعول يعمل عمل الفعل بالشروط السابقة فى اسم الفاعل من
الصفحه ٢٠٣ :
وبالندور احكم أنه قد جاء بناء صيغتى التعجب من الفعل العادم لبعض الشروط وأن ذلك
نادر أى غير مقيس ومما أتى من
الصفحه ٢٠٨ : من كل فعل صيغ منه فعل التعجب ويمتنع صوغه من كل فعل عدم بعض
الشروط المذكورة فى باب التعجب فأفعل مفعول
الصفحه ٢١١ : الصديق رضى الله تعالى عنه
فالشروط قد توفرت وهو تقدم النفى وهو لن والفاعل أجنبى من الموصوف وهو مفضل على
الصفحه ٢٥١ : المنادى إذا كان مؤنثا بالتاء مطلقا أى من غير شرط من الشروط المذكورة فى
غير التاء فيرخم علما نحو :
١٧٢
الصفحه ٢٥٢ : : (واحظلا* ترخيم ما من هذه الها قد خلا) يعنى أن ما خلا
من الهاء لا يجوز ترخيمه إلا بأربعة شروط :
أشار إلى
الصفحه ٢٥٣ :
الآخر احذف الذى تلا) يعنى أنك إذا رخمت المنادى بحذف آخره فاحذف أيضا الحرف الذى
قبل الآخر لكن بأربعة شروط