الصفحه ٢٩٦ : نحو أما اليوم فزيد قائم والمجرور نحو أما فى الدار
فزيد قائم ، وأما المبتدأ وخبره كمهما يك من شىء وفا
الصفحه ٣٢ : ١ / ٤١٠ ، وبلا نسبة فى الاشتقاق ص ٢١٤ ، وشرح
الأشمونى ١ / ٦٥ ، وشرح ابن عقيل ص ٧٣ ، وهمع الهوامع ١ / ٧٦
الصفحه ٣٠٥ : يميز بواحد كما كان ذلك فى عشرين وبابه ، وشمل قوله مركبا أحد عشر وتسعة
عشر وما بينهما فتقول أحد عشر رجلا
الصفحه ٢١٣ :
مطابقته فى ذلك فتقول مررت برجلين قائمين وبرجال قائمين وبامرأة قائمة
فيطابق الموصوف لأنك تقول مررت
الصفحه ١٦ : وهو من باب التنازع وفيه تقديم المتنازع فيه وهو
جائز عند بعضهم وسالم جمع منصوب بأحد العاملين فهو أيضا
الصفحه ٣٦٧ : فالأول قابل للحركات الثلاث والثانى قابل للحركات والسكون
والحاصل من ضرب ثلاثة فى أربعة اثنا عشر وزنا وهى
الصفحه ٣٠٩ : ملكت ، فكم رجال مثال لاستعمالها استعمال عشرة وكم مرة مثال لاستعمالها
استعمال مائة ، ومرة لغة فى المرأة
الصفحه ٨٣ : اللذ كاعتقد وهب بمعنى ظن وتعلم بمعنى اعلم فهذه ثلاثة
عشر فعلا كلها متساوية فى نصب المبتدأ والخبر على
الصفحه ٢٥٤ : وقد منعه سيبويه فى باب
الترخيم وذكر هنا أن ترخيمه جائز بقلة. ثم أشار بقوله : (وذا عمرو نقل) أى إن
الصفحه ٣٤٤ : فى موضع
الحال من الواو وذا معطوف على التى ومع متعلق بصغروا.
النسب
هذا الباب يسمى
باب النسب ، وباب
الصفحه ٩٩ : ذلك فمثال ما توفرت فيه شروط
النيابة سير بزيد يومين وفرسخين سيرا شديدا إن أقمت المجرور وسير بزيد يومان
الصفحه ٢٢٢ : الباب عطف البيان بقوله :
والغرض الآن بيان ما سبق
أى الغرض فى
هذا الباب عطف البيان ثم عرّفه فقال
الصفحه ١٠٠ :
فى باب ظنّ
وأرى المنع اشتهر
ولا أرى منعا
إذا القصد ظهر
يعنى أن
الصفحه ٢٦٧ : هو مذهب المحققين ، ويمنع الاسم من الصرف لوجود علتين فيه أو علة تقوم
مقام علتين وقصده فى هذا الباب أن
الصفحه ١١٣ :
وهو الزمان لأنه غير مقصود فى هذا الباب فالمصدر مبتدأ وخبره اسم وما موصولة واقعة
على الحدث وصلتها سوى