الصفحه ١٤٠ : زيد أنفع فى حال كونه منفردا
من عمرو فى حال كونه معانا. وإنما كان أنفع عاملا فى الحالين لأن صاحب الحال
الصفحه ٢٢٤ :
عطف النسق
النسق فى اللغة
النظم قال الزبيدى والنسق العطف على الأول. قوله :
تال بحرف متبع عطف
الصفحه ٢٥١ : من أثبت الياء ساكنة وهى
معنى قوله : (من فى الندا اليا ذا سكون أبدى) وفهم منه أن باقى اللغات التى فى
الصفحه ٣٥٩ :
وما فى
الاستفهام إن جرّت حذف
ألفها وأولها
الها إن تقف
يعنى أن
الصفحه ٣٦٥ : إرادة الوقف والمثال
الثانى تلا أميل من قوله تعالى : (وَالْقَمَرِ إِذا
تَلاها) [الشمس : ٢] فالألف فيه
الصفحه ٣٧٣ :
وبعد ألف نعت بعد نعت ولفظها مبتدأ وخبره ردف وأكثر مفعول بردف والجملة فى
موضع نعت أيضا. ثم قال
الصفحه ٣٨٢ :
قمطر فتقول قرأى وهذا النوع الرابع هو القسم الثالث من أقسام الهمزتين
الواقعتين فى كلمة واحدة وهى أن
الصفحه ١٠ : غير المدنى ما عارضه
معارض كأى فى الاستفهام والشرط فإنها أشبهت الحرف فى المعنى لكن عارض شبه الحرف
الصفحه ٤٧ :
الوصف المذكور مبتدأ فى هذا المثال لتحمله ضمير الاسم الذى بعده وهذا الوصف
جار مجرى الفعل فلا يثنى
الصفحه ٣١١ :
المؤنث فقال : (وقل لمن قال أتت بنت منه) يعنى أنك تقول فى حكاية من قال
أتت بنت ؛ منه بهاء ساكنة
الصفحه ٣٢٤ :
فذكر أن أفعالا
جمع لكل اسم ثلاثى ليس على فعل مما هو صحيح العين وذلك ما يطرد فيه أفعل فشمل غير
فعل
الصفحه ٣٣٥ :
نعت له وبالمزيد متعلق بالشبيه وقد يحذف فى موضع خبر المبتدأ ودون متعلق
بيحذف وما موصولة وصلتها تمّ
الصفحه ٣٣٦ : ما يصل
إليه بناء الجمع أن يكون على مثال مفاعل أو مفاعيل فإذا كان فى الاسم من الزوائد
ما يخل بقاؤه
الصفحه ٣٥٧ :
الحركة فيهما نحو قنديل وعصفور والمضعف نحو الجد لأن نقله يستلزم فكه وهو
ممتنع فى غير الضرورة وبقى
الصفحه ٣٦ :
قال : (وهكذا ذو عند طيئ شهر) يعنى أن ذو فى لغة طيئ تستعمل موصولة وهى
أيضا مساوية للذى والتى