الصفحه ٦٩ : ولعل الترجى والإشفاق وكأن التشبيه وما بعد إن معطوف
عليه على إسقاط العاطف وعكس مبتدأ خبره فى المجرور
الصفحه ١١١ :
وأعمل المهمل
فى ضمير ما
تنازعاه
والتزم ما التزما
المهمل هو
الصفحه ٣٩٨ :
أن أول المثلين إذا كان فى صدر الكلمة نحو ددن لا يدغم إذ لا يصح الابتداء
بالساكن. وأول مفعول بأدغم
الصفحه ١٥ :
الضمة والياء عن الكسرة والفتحة وذلك فى المثنى وما ألحق به وهو كلا وكلتا
واثنان واثنتان وإلى هذا
الصفحه ٤٩ : ونظيره فيما تقدم فى قوله وقد تزاد وما ذكره من كون
المشتق يستكن فيه الضمير إنما هو فى الخبر الحقيقى حيث
الصفحه ٩٦ :
فأوّل الفعل
اضممن والمتّصل
بالآخر اكسر
فى مضىّ كوصل
واجعله
الصفحه ٢٩٩ :
فوسّطه صله
عائدها خلف
معطى التّكمله
ذكر فى هذين
البيتين كيفية الإخبار بالذى
الصفحه ٣١٨ : مرتقيا
يعنى أن الألف
الرابعة فما فوق تقلب فى التثنية ياء وشمل ذلك الألف الرابعة نحو ملهى
الصفحه ٣٨٥ :
(ووجب* إبدال واو
بعد ضمّ من ألف)
يعنى أنه يجب
إبدال الواو من الألف إذا انضم ما قبلها فإن كانت فى
الصفحه ١٣٨ :
من صدورهم معمولة للاستقرار وإبراهيم معمول لاتبع حالا مفعول بتجز ومن
المضاف متعلق بتجز واللام فى له
الصفحه ٣٤٠ : من الحذف لكن خرج عن ذلك هذه المواضع الثمانية التى
ذكرها فى هذه الأبيات الأربعة فلم يعتد فيها بالثانى
الصفحه ٣٥١ :
وثالثها أن
يكون الأول يعرّف بالثانى نحو غلام زيد فتقول فيه زيدى كذا قال الشارح وفيه نظر.
الرابع أن
الصفحه ٣٧٨ :
يعنى إذا كان
فى المفرد مدّ ثالث زائد قلب فى الجمع الذى على مثل فعائل همزة ، وشمل المد الألف
نحو
الصفحه ٣٨٤ :
يعنى أن جمع
المفرد المعل من جمع الثلاثى المعل العين أو الساكنها يحكم له فى الإعلال بالإعلال
الصفحه ٤٠١ :
لتخيير ومعنى قفى تبع ثم إن ما ذكره فى الأمر من جواز الفك والإدغام يوهم
أن ذلك أيضا جائز فى أفعل فى