الصفحه ١٠٨ : يحذف الفعل
الناصب للفضلة إذا علم جوازا كقولك لمن قال ما ضربت أحدا بل زيدا ووجوبا فى باب
الاشتغال والندا
الصفحه ٢٥٧ : اتصاله به فيلزم تعدى فعل الضمير
المتصل إلى ضميره المنفصل وهو ممتنع فى غير باب ظن وأخواتها فإياك والشر
الصفحه ٣٦٨ :
باب التنازع ومن فعل فى موضع الحال من الثانى. ثم انتقل إلى الرباعى والمزيد من
الأفعال فقال
الصفحه ١٨٨ : وما بعده معطوف على
قوله فى البيت الذى قبله كقدّس التقديس وإجمالا مصدر أجمل وهو مضاف إلى من وهى
موصولة
الصفحه ٢٢٥ : باب التنازع ،
ثم قال :
واخصص بها
عطف الذى لا يغنى
متبوعه
كاصطفّ هذا وابنى
الصفحه ١٠٥ : ...
يعنى أن الفعل
المتعدى ينصب المفعول به إذا لم ينب عن الفاعل فإذا ناب عن الفاعل كان مرفوعا كما
تقدم فى
الصفحه ٢٩ : تركيب مزج وأطلق هنا الإعراب ومراده إعراب ما لا ينصرف على ما
ينبه عليه فى باب ما لا ينصرف وما بمزج مبتدأ
الصفحه ١٦٠ : الرجل والجعد الشعر أو يكون الثانى مضافا إلى ما
فيه أل نحو الحسن وجه الأب والضارب رأس الجانى فلو لم تتصل
الصفحه ٢٠٩ :
قد تقدم فى باب
التعجب أن الفعل إذا عدم بعض الشروط المصوغة لبناء فعل التعجب يتوصل إلى صوغ أفعل
منه
الصفحه ٢٥٦ :
من قوله بإثر ارجونيا ثم إن الاختصاص يكون فيه الاسم مقرونا بأل أو مضافا ،
وقد أشار إلى الأول بقوله
الصفحه ١٣٧ :
فطرّا حال من
الكاف فى عنكم وهو مجرور بعن. فإن قلت فد فهم من تخصيصه المنع بالمجرور أن ما عدا
الصفحه ١٣٩ : وندر
نحو سعيد
مستقرّا فى هجر
يعنى أن العامل
فى الحال إذا ضمن معنى الفعل دون
الصفحه ٢٦٠ :
كان اسم فعل دع وإذا كان مصدرا تركا ، وفهم منه أن الفتحة فى رويد وبله
فتحة بناء لأن أسماء الأفعال
الصفحه ٣٤٥ : إذا
أريد أن ينسب اسم إلى أب أو قبيلة أو بلد زيد فى آخره ياء مشددة وكسر ما قبلها
وفهم منه ثلاث تغييرات
الصفحه ٣٩١ : الحركة فى حرف العلة وذلك نحو يقوم أصله يقوم بضم الواو
فنقلت حركة الواو إلى الساكن. ويبين أصله يبين فنقلت