الصفحه ٣٧١ : زائدة نحو باب وقال بل هى فى الأسماء
المتمكنة والأفعال بدل من ياء كألف باع ورمى وتاب وفتى أو من واو كألف
الصفحه ٥٢ : . الثالث وجوب تقديمه أعنى
تقديم الخبر وذلك فى أربعة مواضع : الموضع الأول أن يكون ظرفا أو مجرورا مع كون
الصفحه ١٣٤ : مشتقة نبه على المواضع التى يكثر فيها جمود الحال فقال :
ويكثر الجمود
فى سعر وفى
الصفحه ٢٨ : ) يعنى أن العلم ينقسم إلى اسم ويقال فيه الاسم الخاص كجعفر وإلى
كنية وهو كل ما صدر بأب أو أم كأبى زيد وأم
الصفحه ١٢٤ : على الضمير
المجرور دون إعادة الجار وسيأتى فى باب العطف إن شاء الله تعالى. والأخرى لا يجوز
فيها العطف
الصفحه ١٤٤ :
الموزون وهو قوله : (ومنوين عسلا وتمرا) وبقى عليه من تمييز المفرد تمييز العدد
وسنذكره فى بابه وقوله أرضا
الصفحه ١٥٩ :
أن يكون المضاف إليه اسم زمان وقع فيه المضاف وإلى هذين القسمين أشار بقوله
: (وانو من أو فى) فقوله
الصفحه ٦١ : نافية وهى وما بعدها صفة لحذف.
فصل فى ما ولا ولات
وإن المشبهات بليس
إنما فصل هذه
الحروف من باب كان
الصفحه ٧٢ :
إلى الموضع الرابع بقوله : (وذا يطرد* فى نحو خير القول إنى أحمد) يعنى أنه
يطرد فى هذا المثال وما
الصفحه ١٩٣ : هذا الباب لأنه إنما ترجم لاسم
الفاعل والصفات المشبهات بها. وإن فتحت شرط والضمير فى منه عائد على اسم
الصفحه ٢٦١ : بهما
أسماء الأفعال وأسماء الأصوات وهو أجود لشموله جميع الباب إذ البناء فى جميع ذلك
لازم وقوله : (فهو قد
الصفحه ٣٢٧ : أمثلة جمع الكثرة
فعلة بفتح الفاء والعين وهو مطرد فى وصف على فاعل صحيح اللام لمذكر عاقل ، وفهمت
الشروط
الصفحه ٤٤ : وإنما ذكر الناظم
المضاف فى هذا الفصل وليس من الباب لاشتراكه فى الغلبة مع ذى الأداة وفهم من قوله
وقد يصير
الصفحه ٥٧ : هذا مجمع عليه فإنه أتى بدام
مجردة من ما فشمل الصورتين.
ومما لا يتقدم
عليه الخبر فى هذا الباب ما
الصفحه ٩٠ :
ذكر أن أفعال
هذا الباب سبعة والذى أثبت سيبويه منها أعلم وأرى ونبأ وزاد أبو على أنبأ وألحق
بها