الصفحه ٥ : سيدنا محمد خاتم النبيين وإمام المرسلين والرضا عن آله
وأصحابه الهادين المهتدين.
أما بعد فهذا
شرح مختصر
الصفحه ٣٠٢ : وانفصل جواب الشرط.
العدد
ثلاثة بالتّاء قل للعشره* فى عدّ ما
آحاده مذكّره. فى الضّدّ جرّد
يعنى أن
الصفحه ٣٠٦ : على العدد الفائق اثنين وفوق صلتها وهو مقطوع عن الإضافة
والتقدير من اثنين فما فوقها وإلى عشرة متعلق بصغ
الصفحه ٣٧٠ :
ومثل منصوب على الحال من الضمير المستتر فى الزائد ويجوز رفعه على إضمار
المبتدأ ، أى وذلك مثل
الصفحه ٦ :
النّبىّ المصطفى
وآله
المستكملين الشّرفا
وأستعين الله
فى ألفيّه
الصفحه ٢٣ :
غاب خبر المبتدأ وقد
ذكر الضمائر المتصلة كلها إلا التاء وإنما استغنى عنها لتقدم ذكرها فى قوله : بتا
الصفحه ٣٣٠ :
وخماص فجملة ما يجمع على فعال ثلاثة عشر وزنا ثمانية يطرد فيها وهى فعل
وفعلة وفعل وفعل وفعلة وفعل
الصفحه ٣٧٦ :
فذكر سبعة
أسماء وفهم من قوله وتأنيث تبع أن مجموعها عشرة أسماء لأن مؤنث امرىء امرأة ومؤنث
ابن ابنة
الصفحه ٣٧٧ :
الإبدال
هذا هو النوع
الثانى من التصريف ثم إن حروف الإبدال تصل إلى اثنين وعشرين حرفا وقد ذكرها فى
الصفحه ٣١٤ :
تمتنع منه تاء الفرق فى المؤنث فى الغالب. وفهم من قوله كقتيل أن يكون بمعنى مفعول
لأن قتيلا بمعنى مقتول
الصفحه ٢٥٩ : كشتان فى كونه غير معمول ولا فضلة فهو تتميم للحدّ وقد
احتوى البيت على أربعة أسماء : الأول شتان وهو بمعنى
الصفحه ١٥٥ :
يعنى أن مذ
ومنذ يكونان اسمين فى موضعين الأول أن يرتفع ما بعدهما نحو مذ يوم الجمعة ومنذ
يومان وفهم من
الصفحه ٨٩ : ائتسا
يعنى أن
المفعول الثانى من هذين المفعولين كالمفعول الثانى من باب كسا يجوز فيه الحذف
الصفحه ٣٣٨ :
إن كان بعض
الاسم فيهما انحذف
يعنى أنه يجوز
أن يعوّض من المحذوف ياء فى باب التكسير والتصغير
الصفحه ١٢٠ : نحو
قعدت أمامك وسرنى قدومك يوم الجمعة وأنت سائر غدا ، وأن العامل فيه يكون ظاهرا كما
تقدم ويكون مقدرا