الصفحه ٤٠ : عندك أو مجرورا نحو جاءنى الذى هو فى الدار لا يجوز حذف
الصدر فى شىء من ذلك لأن ما بقى بعد حذفه صالح لأن
الصفحه ١٣١ :
__________________
(٧٩) البيت من الطويل
، وهو للمرار بن سلامة العجلى فى خزانة الأدب ٣ / ٤٣٨ ، وشرح أبيات سيبويه ١ / ٤٢٤
الصفحه ٢٣٧ : ، وبلا نسبة فى أوضح المسالك ٤ /
١٥ ، وشرح الأشمونى ٢ / ٤٤٣ ، ومغنى اللبيب ٢ / ٦٤١.
والشاهد فيه قوله
الصفحه ١٧٤ :
فجعل الجائز فى
السعة ثلاثة أنواع : الأول أن يكون المضاف شبيها بالفعل والفصل بينهما بمفعول
المضاف
الصفحه ٢٧١ : حال التسمية والضمير فى به الأول على الشرح الأول عائد على
الجمع وكذلك به الثانى وما واقعة على سراويل
الصفحه ٣٩ : ءنى أى هو قائم فأى فى هذه الصور الثلاث معربة وإليها
أشار بقوله وأعربت. الرابع أن يصرح بالمضاف إليه
الصفحه ٢٤٢ : من
الوافر ، وهو بلا نسبة فى الأزهية ص ١٦٥ ، والدرر ٦ / ١٦٨ ، وشرح قطر الندى ص ٢١٠
، وشرح المفصل
الصفحه ٥٨ : النحوية ٢ / ٢٤ ، والمقتضب
٤ / ١٠١ ، وبلا نسبة فى أوضح المسالك ١ / ٢٤٨ ، وشرح ابن عقيل ص ١٤٤ ، ومغنى
اللبيب
الصفحه ٢٠١ : من
الطويل ، وهو للإمام على بن أبى طالب فى ديوانه ص ١٧١ ، وتخليص الشواهد ص ٤٩١ ،
والدرر ٥ / ٢٤٠ ، وشرح
الصفحه ٢٨٩ : ص ٥٢ ، وخزانة الأدب ٩ / ٧٦ ، والمقاصد
النحوية ٤ / ٤٢٧ ، وبلا نسبة فى رصف المبانى ص ١٠٥ ، وشرح الأشمونى
الصفحه ٩٥ : وإن كان عائدا على ما بعده فإن
المفسر للضمير مقدم فى النية لأن تقديمه هو الأصل وقوله : (وشذ نحو زان
الصفحه ٣٠٣ : إلى أحد عشر لاشتراكهما مع ثلاثة وعشرة وما بينهما
فى كون تمييزهما مجرورا بالإضافة. وبعد ذلك رجع إلى
الصفحه ٣٠٤ : الحكم السابق مستقر لها فى التركيب. وبقى عليه حكم ما بين أحد عشر وثلاثة عشر
فأشار إليه بقوله
الصفحه ١٦٨ : بالكسرة عن الياء كقوله تعالى : (وَاللَّيْلِ إِذا يَسْرِ) فى قراءة من حذف الياء أو تكون حذفت من تنو لالتقا
الصفحه ٤٠٢ : فى الخلاصة لماذا هى؟ فقال للعهد فقلت له وأى عهد تقدم
فى هذا النظم ذكر فيه الخلاصة؟ فقال لى اجعلها