الصفحه ٢٢٨ : لجرير فى ديوانه ص ٤١٦ ، والأزهية ص ١١٤ ، وخزانة الأدب ١١ / ٦٩ ، والدرر ٦
/ ١١٨ ، وشرح التصريح ١ / ٢٨٣
الصفحه ٢٣٢ : والواو التى بعدها عاطفة لعامل محذوف تقديره وسقيتها وهو عامل فيما
باشرته الواو فى اللفظ وهو ماء فالعامل
الصفحه ٣١ :
الثالث من المعارف. واسم الإشارة إما مفرد مذكر أو مفرد مؤنث أو مثنى مذكر أو مثنى
هذا هو أو جمع ويشترك فيه
الصفحه ١٨٩ :
يعنى أن مصدر
تفعلل يضم فيه رابع الفعل فيصير مصدرا نحو تلملم تلملما ومثله تدحرج تدحرجا وتنفس
تنفسا
الصفحه ١٧١ : حرف الجر نحو قوله عزوجل : (لِلَّهِ الْأَمْرُ
مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ) [الروم : ٤] فى قراءة من جر
الصفحه ٢١٤ : الأدب ٢ / ١٠٩ ، والدرر ٦ / ١٠ ، وشرح التصريح ٢
/ ١١٢ ، والمقاصد النحوية ٤ / ٦١ ، وبلا نسبة فى الإنصاف
الصفحه ٩١ : الطويل
، وهو لعبيد الله بن قيس الرقيات فى ديوانه ص ١٩٦ ، وتخليص الشواهد ص ٤٧٣ ، والدرر
٢ / ٢٨٢ ، وشرح
الصفحه ٥٦ : : ومثل
كان دام مسبوقا بما يعنى أن دام مثل كان فى عملها ويشترط فى عملها العمل المذكور
أن يتقدم عليها ما ثم
الصفحه ٢٩٢ :
يعنى إذا وقع
الفعل بعد فعل الجزاء ودخلت عليه الفاء أو الواو جاز فيه ثلاثة أوجه : الجزم والنصب
الصفحه ١٥٣ :
وعلى مبتدأ
خبره للاستعلاء ومعنى معطوف على للاستعلاء وهو مضاف إلى فى وعن.
ثم قال :
بعن
الصفحه ٦٠ : وبعد متعلق باشتهر وكثيرا
نعت لمصدر محذوف أى اشتهارا كثيرا ويحتمل أن يكون حالا من الضمير المستتر فى
الصفحه ٣٨ : لما اختصت به دون سائر الموصولات من إعرابها فى بعض المواضع
ولزوم إضافتها لفظا أو معنى وجواز حذف صدر
الصفحه ٢٦٦ : اخرجن واو الضمير ومن
اخرجن ياء الضمير لالتقاء الساكنين فإذا وقف عليها ذهبت نون التوكيد لأنها لا تثبت
فى
الصفحه ١٦١ : فى ديوانه ص ٧٥٤ ، وخزانة الأدب ٤ / ٢٢٥ ، وشرح أبيات
سيبويه ١ / ٥٨ ، والكتاب ١ / ٥٢ ، ٦٥ ، والمحتسب
الصفحه ١٦٩ :
، وتخليص الشواهد ص ٢٦٣ ، وشرح الأشمونى ٢ / ٣١٨ ، ومغنى اللبيب ص ١٥٧ ، وهمع
الهوامع ١ / ٢١٥.
والشاهد فيه