الصفحه ٢٤٠ : عوضا من «يا» التى
للتنبيه فى النداء ، إذ لو كانت كذلك لما جاز أن يجمع بينهما ، لأن العوض والمعوض
لا
الصفحه ٢٤٤ : بقوله صح فإنه فى النداء كحاله فى غير النداء وعلم
أنّ يا فى قوله ليا ياء المتكلم إذ لا يضاف لياء المخاطبة
الصفحه ٢٤٥ : مطرد فى يا ابنة أم ويا ابنة عم إذ لا فرق ثم إن من
المضاف إلى ياء المتكلم يا أبى ويا أمى وفيه لغتان
الصفحه ٢٤٧ : بنفسه فقول النحويين مستغاث به مخالف لوضعه العربى قال الله تعالى : (إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ
الصفحه ٢٥٥ : المحذوف وتقول على لغة من لم ينو يا ثمى بالياء لعدم النظير إذ ليس فى كلام
العرب اسم متمكن آخره واو قبلها
الصفحه ٢٥٦ : معاشر الأنبياء لا
نورث» ومع هذا فقد أجحف الناظم بهذا الباب إذ لم يصرح بما يتعلق به من المعنى
والإعراب
الصفحه ٢٥٨ : ص
١٣٤ ، والكتاب ١ / ٢٥٦.
والشاهد فيه وجوب الإضمار إذ كرّر
المغرى به ، ف «أخاك» يلزم نصبه بتقدير : الزم
الصفحه ٢٦١ : بهما
أسماء الأفعال وأسماء الأصوات وهو أجود لشموله جميع الباب إذ البناء فى جميع ذلك
لازم وقوله : (فهو قد
الصفحه ٢٧٨ : الرفع والنصب إذ كل واحد منهما أعنى من النصب
والرفع مطرد. والحاصل أنّ أن تكون ناصبة وهى التى تقع بعد غير
الصفحه ٢٨٥ : ) يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ) [الصف : ١١ ـ ١٢] وقول عمر رضى الله عنه : «اتقى الله امرؤ فعل خيرا يثب
عليه» إذ
الصفحه ٢٨٦ :
لأن المصدر اسم
خالص إذ هو من قبيل الجوامد بخلاف اسم الفاعل والمفعول وأطلق فى قوله عطف وهو مقيد
الصفحه ٢٩٥ : ء والخبر محذوف لاستدراكه
بلكن إذ لو كانت عنده فاعلا بفعل محذوف لم تخرج عن الاختصاص بالفعل فاستدراكه دليل
الصفحه ٣٠٠ :
يستغنى عنه بمضمر إذ لا يصلح أن يعمل ضمير المصدر عمل المصدر ولا أن يوصف الضمير
ولا يوصف به.
وقبول تأخير
الصفحه ٣١٦ : قياسا لأن له نظيرا من الصحيح يستوجب الفتح وهو
الأسف إذ كل واحد منهما مصدر فعل بكسر العين لما علمت من أن
الصفحه ٣١٨ : تثنيتها متيان ،
وفهم منه أن ما عدا القسمين المذكورين من الثلاثى لا تنقلب ألفه ياء بل واوا إذ لا
ثالث وقد