الصفحه ٩٨ : ضمير المخاطب فقلت طلت
بالضم التبس بفعل الفاعل فترجع إلى الإشمام أو الكسر إذ لا لبس فيهما. وإن شرط
وخيف
الصفحه ١١١ : ومثال ذلك ظننى وظننت زيدا
قائما إياه وتجوّز فى إطلاقه الخبر على ما هو عمدة فى الأصل إذ لا فرق بين أن
الصفحه ١١٤ : التقدير ما دل المصدر عليه لأن كل
واحد منهما دال على الآخر إذ هو فى معناه. ثم قال :
وما لتوكيد
الصفحه ١٦١ : لا يصلح الاستغناء عنه بالثانى لم يجز تأنيثه نحو قام غلام هند إذ لا يصح أن
تقول قام هند وأنت تريد غلام
الصفحه ١٦٢ : ء بالثانى عن الأول لأنه يجوز أن يقول الفكر معين إذ العلة فى ذلك
واحدة. وثان فاعل بأكسب وأوّلا مفعول أول
الصفحه ١٦٣ :
إضافة إلى الجمل
حيث وإذ وإن
ينوّن يحتمل
إفراد
إذ
الصفحه ١٦٨ : : «يحسر الماء» حيث
حذف منه «إن» ، إذ أصله : «إن يحسر الماء» فلمّا حذف ارتفع الفعل ، وإنما قدّروا
فيه «إن
الصفحه ١٧٤ :
وهذا معنى قوله
أو ظرفا وفهم منه جواز الفصل بالمجرور إذ الظرف والمجرور من واد واحد ومن ذلك قوله
:
لا
الصفحه ١٨٣ : وقيل بفعل مضمر وهو مذهب سيبويه وكلام
الناظم محتمل للمذهبين إذ لم ينص على ناصبه لكنه صرح فى شرح
الصفحه ١٩٤ :
الحسن الوجه إذ أصله الحسن وجهه وذلك لا يصح فى اسم الفاعل وفهم من قوله
استحسن أن ذلك موجود فى اسم
الصفحه ١٩٩ : وأنا أبسطها وأوعب الكلام عليها فى الشرح الكبير إن شاء
الله تعالى إذ لا يليق ذكرها بهذا المختصر لكون
الصفحه ٢٠٨ : فاعلها حينئذ وجهان أحدهما الرفع والآخر الجر بالباء
الزائدة وفى حائها إذ ذاك لغتان الضم وهو الأكثر والفتح
الصفحه ٢٣٠ : :
وبلا فصل يرد
فى النّظم
فاشيا
فمن ذلك قول
الشاعر :
١٥٠ ـ قلت إذ أقبلت
الصفحه ٢٣٢ : لدفع ما يتقى من
كون الماء معطوفا على تبن إذ لا يصلح لعدم اشتراكه معه فى العامل ومن كونه مفعولا
معه لأن
الصفحه ٢٣٦ : المضمر فيمتنع معه الحذف لأنه يفوت معه الدلالة على
النداء إذ هو دال بالوضع على الخطاب وغير هذه الثلاثة