الصفحه ١٦٢ :
١٠٧ ـ رؤية الفكر ما يؤول له الأم
ر معين على
اجتناب التوانى
الصفحه ٢٧٩ : الاستقبال وهو مستفاد من قوله
المستقبلا وفهم منه أنه إذا كان حالا ارتفع نحو أن يقول القائل أحبك فتقول له إذن
الصفحه ١٧٨ : أن أو ما لا يعمل عمل الفعل نحو له صوت صوت
حمار ولذلك جعل صوت الحمار معمولا لفعل محذوف وقد تقدم ثم قال
الصفحه ٢٨٠ : أن
لأنهن لا ينفين إلا المستقبل أو الحال وشمل كان التى بلفظ الماضى كقوله تعالى : (وَما كانَ اللهُ
الصفحه ٢٢٨ : قدر
أى جاء الخلافة
وكانت له قدرا ، وفهم من قوله وربما عاقبت أن ذلك قليل. وإذا متعلق بعاقبت
الصفحه ٢٣٦ :
فتأتنا وتلمم
متفقان فى المعنى وبدل الاشتمال كقوله تعالى : (يَلْقَ أَثاماً (٦٨) يُضاعَفْ لَهُ
الصفحه ١١٧ : .
المفعول له
وهو المصدر
المذكور علة للفعل ويشترط فى نصبه أربعة شروط : أن يكون مصدرا ، وأن يظهر التعليل
وأن
الصفحه ١٤٤ :
الناصب له الجملة وهو اختيار ابن عصفور ولا ينبغى أن يحمل كلام الناظم على
ظاهره فإنه قد نص بعد على
الصفحه ١٧٠ : الأول.
ثم قال :
واضمم بناء
غيرا ان عدمت ما
له أضيف
ناويا ما عدما
غير من
الصفحه ٢٦٨ : ووصف معطوف على زائدا ويجوز أن يكون
مبتدأ محذوف الخبر كما تقدم فى زائدى فعلان وأصلى نعت له وهو الذى سوغ
الصفحه ٤٠ : :
١٩ ـ ما الله موليك فضل فاحمدنه به
فما لدى غيره
نفع ولا ضرر
إلا أن حذفه مع
الصفحه ٤٩ :
أشار بقوله :
وأبرزنه
مطلقا حيث تلا
ما ليس معناه
له محصّلا
يعنى أن الخبر
الصفحه ١٧٩ :
قد تقدم أن
المصدر يكون مضافا أو مجردا أو مقرونا بأل فالمضاف إن كان مضافا إلى الفاعل كمل
بنصب
الصفحه ١٦ :
والسّنونا
وبابه ومثل
حين قد يرد
ذا الباب وهو
عند قوم يطّرد
يعنى أن جمع
الصفحه ٢٨ : منصوب على المفعول له وعنى مفعول على حذف
مضاف تقديره خفف نون عنى.
العلم
هذا هو النوع
الثانى من