الصفحه ٢٢٦ :
بعضا بحتى
اعطف على كلّ ولا
يكون إلّا
غاية الّذى تلا
يعنى أن حتى
الصفحه ٢٣٧ : وإن كان جمع مذكر بنى على الواو نحو يا زيدون والمعرف مفعول بابن وكان حقه
أن يقدم المنادى لأن المعرف نعت
الصفحه ٢٩٨ : جزاه الله خيرا
يدلّ على
محصلة تبيت
التقدير ألا
ترونى ، والثانى أن يكون معمولا
الصفحه ٣٣٥ :
نعت له وبالمزيد متعلق بالشبيه وقد يحذف فى موضع خبر المبتدأ ودون متعلق
بيحذف وما موصولة وصلتها تمّ
الصفحه ١٧٢ :
الوجه فى حذف
المضاف أن ينوب عنه المضاف إليه فى الإعراب كما تقدم وقد يجىء المضاف إليه مجرورا
كما لو صرح
الصفحه ٢٣٠ : الضمير المنفصل وما زائدة أو صفة. ثم نبه على أنه قد
ورد العطف على ضمير الرفع المتصل من غير فصل بقوله
الصفحه ٢٨٢ :
الرابع :
الاستفهام كقول الشاعر :
١٨٤ ـ هل تعرفون لباناتى فأرجو أن
تقضى فيرتدّ
بعض
الصفحه ٢٧٣ : ) ، ولعبيد الله بن قيس الرقيات فى ملحق ديوانه ص ١٧٨ ، وبلا نسبة فى أدب
الكاتب ص ٢٨٢ ، وأمالى ابن الحاجب ص ٣٩٥
الصفحه ٣٩٨ :
أن أول المثلين إذا كان فى صدر الكلمة نحو ددن لا يدغم إذ لا يصح الابتداء
بالساكن. وأول مفعول بأدغم
الصفحه ١٩٦ : ومعمولها له
اثنتا عشرة حالة كما تقدم فهو من ضرب اثنتى عشرة فى ستة باثنتين وسبعين وقد ذكر
المرادى هذه الأوجه
الصفحه ٢٦٣ :
التغيير فقال : (وآخر المؤكّد افتح كابرزا) علم أن حق آخر المؤكد بهما الفتح لأنهم
جعلوا الفعل معهما بمنزلة
الصفحه ٢٨٦ : ) [الشورى : ٥١] فى قراءة غير نافع وثم كقوله :
١٨٩ ـ إنى وقتلى سليكا ثم أعقله
كالثور
الصفحه ٣٩٣ : الأصل وذلك قليل كقولهم مصوون وما عينه ياء
وهو مشهور ، وقيل إن تصحيحه لغة بنى تميم ومنه قولهم مبيوع
الصفحه ٣٢ :
وبأولى أشر
لجمع مطلقا
والمدّ أولى
...
يعنى أن لفظ
أولى يشار به
الصفحه ٣١٢ : احكينّه من بعد من) يعنى أن العلم إذا سئل عنه
بمن حكى إعرابه بعدها فتقول لمن قال قام زيد من زيد ورأيت زيدا