الصفحه ٣٠ :
وشاع فى
الأعلام ذو الإضافه
كعبد شمس
وأبى قحافه
أى من العلم
الصفحه ٧٢ : أشبهه كسر إن وفتحها فالكسر على معنى خير القول إنى أحمد
أى خير القول هذا اللفظ الذى أوله إنى فيكون من
الصفحه ٧٦ :
فلا تلفيه أى لا تجده وغالبا حال من الهاء فى تلفيه وموصلا مفعول ثان
لتلفيه وبإن متعلق بموصلا وذى
الصفحه ٨١ : جملة الشرط والجواب معا إلا أن فى هذا الوجه حذف الفاء من جواب الشرط
والتقدير فاحكم. ثم قال
الصفحه ٨٩ : مطلقا
للثّان
والثّالث أيضا حقّقا
يعنى أن جميع
ما استقر من الحكم للمفعولين فى رأى
الصفحه ١٧٠ : والجملة بعده خبر لأن ذلك لا يؤخذ
منه حكم مع فى لزومها الإضافة بل يؤخذ منه أن فيها لغتين فقط بخلاف الإعراب
الصفحه ١٨٧ : النّقل
كسخط ورضا
يعنى أن ما
خالف ما ذكره من مصادر الفعل الثلاثى فهو منقول سماعا عن العرب وفهم
الصفحه ٢٤٢ : عطف النسق إذا كان مصحوبا لأل يجوز فيه وجهان الرفع والنصب ، والرفع هو
المختار وهو مفهوم من قوله : (ورفع
الصفحه ٢٤٥ : والكسر فتقول يا ابن أمّ ويا ابن أمّ
وقرئ بهما وكذلك ابن عم وذلك لكثرة استعمالهما وفهم من قوله استمر اطراد
الصفحه ٢٥١ : من أثبت الياء ساكنة وهى
معنى قوله : (من فى الندا اليا ذا سكون أبدى) وفهم منه أن باقى اللغات التى فى
الصفحه ٢٥٢ : الهاء للترخيم وفر
ما بقى بعد حذفها من الاسم المرخم أى لا تحذف منه شيئا ولا تغيره والذى مفعول بفعل
مضمر
الصفحه ٢٥٧ :
يعنى أن قولك
إياك والشر ونحوه من الضمائر المنصوبة المنفصلة إذا عطف عليه نصب بفعل يجب استتاره
نحو
الصفحه ٢٥٨ :
(وعن سبيل القصد من قاس انتبذ) وفهم منه أن بعضهم قاس ذلك فى المتكلم
والغائب إلا أنه جعل قياسه
الصفحه ٢٦٧ : أن الصرف
هو التنوين الذى به يتبين أن الاسم الذى يتصل به يسمى أمكن وما صرح به من أن الصرف
هو التنوين
الصفحه ٢٦٩ :
من أسماء القيد
أدهم وهو فى الأصل وصف لكنه استعمل استعمال الأسماء فألغيت فيه الاسمية وبقى غير
منصرف