الصفحه ٨٠ :
له بما
للنّعت ذى الفصل انتمى
يعنى أنه إذا
عطف على اسم لا المبنى ولم تتكرر لأجاز فى المعطوف
الصفحه ٣٦٩ : البناء السادس خلاف : مذهب الكوفيين والأخفش أنه أصل.
ومذهب سائر البصريين أنه مخفف من فعلل بالضم وفى
الصفحه ١٨٢ :
وأما فعيل فنحو
إن الله سميع دعاء من دعاه ، وأما إعمال فعل فنحو قوله :
١٢٧ ـ حذر أمورا لا تضير
الصفحه ٢٤٩ :
يعنى أن
التنوين الذى فى آخر المندوب يحذف إذا لحقت ألف الندبة إذ لا حظ له فى الحركة
وقوله من صلة نحو وا
الصفحه ٢٣٨ : :
ونحو زيد ضمّ
وافتحنّ من
نحو أزيد بن
سعيد لا تهن
يعنى أن ما كان
من المنادى
الصفحه ٦٥ : اقتران المضارع الواقع خبرا لعسى
بأن كثير كقوله تعالى : (عَسَى اللهُ أَنْ
يَتُوبَ عَلَيْهِمْ) [التوبة
الصفحه ٢٥ : جاز اتصال الثانى وانفصاله وقد اجتمع الأمران فى قوله صلىاللهعليهوسلم : «إن الله ملككم إياهم ولو شا
الصفحه ٨٧ : وتحسب حبهم
عارا علىّ ومن حذف الأول ، (وَلا يَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِما آتاهُمُ اللهُ مِنْ
الصفحه ٢٢١ :
__________________
(١٤٥) صدره :
فلا والله لا يلفى لما بى
والبيت من الوافر ، وهو لمسلم بن معبد
الوالبى فى خزانة الأدب
الصفحه ١٦٤ : جلس زيد وأتيتك إذ زيد قائم وإذ قام زيد ثم إن إذ تنفرد
بجواز حذف الجملة بعدها وتعويض التنوين منها وإلى
الصفحه ٢٧٤ : أما
العلمية فعلم الجنس وقيل إنه معرف بنية الإضافة فأشبه العلم لكونه معرفة بغير أداة
لفظية والظاهر من
الصفحه ٢٩٧ : كتاب الله» وفهم منه أنه يكثر فى النظم كقول الشاعر :
٢٠٠ ـ فأما القتال لا قتال لديكم
وفهم أيضا من
الصفحه ٤٠١ : نسخة بخط بعض شيوخنا فيها أحظى
بالظاء فأنكرت ذلك عليه وقلت له ما معناه وما إعرابه فقال معناه أنه
الصفحه ٣٦٦ : هاء التأنيث.
التصريف
هو العلم
بأحكام بنية الكلمة بما لحروفها من أصالة وزيادة وصحة وإعلال وشبه ذلك
الصفحه ٢١٩ :
البسيط ، وهو لعبد الله بن مسلم الهذلى فى شرح أشعار الهذليين ٢ / ٩١٠ ، ومجالس
ثعلب ٢ / ٤٠٧ ، وبلا نسبة فى