الصفحه ٣٤ : تليه أوله العلامة ما تليه هو الذال من الذى والتاء من التى
وأل فى العلامة للعهد لتقدم علامة التثنية وهى
الصفحه ٣٦ : وثنيتهما وجمعهما وإلى ذلك أشار بقوله : وهكذا ذو ، أى هى
مثل من وما وأل فى مساواتها لما ذكر فتقول جاءنى ذو
الصفحه ٨٤ :
قوله من سواهما
أى من سوى هب وتعلم لأنهما لازمان للأمر وزكن أى علم وكل مفعول باجعل وما موصولة
وزكن
الصفحه ٩٩ : من قوله : (وقابل من ظرف أو من مصدر) فإنك إذا رمت إسناد
الفعل المبنى للمفعول إلى أحد هذه الأشياء تعذر
الصفحه ١٣٥ : وليس فى قول الناظم بكثرة إشعار بالقياس وفهم منه أن وقوع المصدر
المعرف حالا قليل لتخصيصه الكثرة بالمنكر
الصفحه ١٤٨ :
بشيء إن
أمّكم شريم
وأما متى فهى
فى لغة هذيل بمعنى من ومنه قولهم أخرجها متى كمه أى من كمه
الصفحه ١٧٨ : العمل) يعنى أن المصدر يلحق فى العمل بفعله الذى اشتق منه فى رفع
الفاعل إن كان لازما نحو عجبت من قيام زيد
الصفحه ١٨٨ :
هذا البيت
اشتمل على ثلاثة أفعال بمصادرها وكلها من الثلاثى المزيد الأول زكه وهذا أمر من
زكى مصدره
الصفحه ١٩٩ :
واختلاف عملها وكون الصفة مقرونة بأل أو مجردة منها فإذا نوعت الصفة إلى
مفرد مذكر وتثنيته وجمعه جمع
الصفحه ٢٥٥ :
يعنى بالأول
لغة من نوى فتقول على اللغة الأولى فى ترخيم ثمود يا ثمو لأن الواو فى حشو الكلمة
لنية
الصفحه ٢٨٩ :
ولما فرغ من
ذكر الجوازم أخذ فى الكلام على أحكام الشرط والجزاء فقال :
فعلين يقتضين
شرط
الصفحه ٣٠٦ :
أن اسم الفاعل المذكور لا يصاغ من أحد. وصغ فعل أمر ومن اثنين متعلق به وما
معطوفة وهى موصولة واقعة
الصفحه ٣٠٩ :
جلست ونحوها ، وفهم من قوله أجز أن جرها غير لازم فتقول بكم درهما اشتريت
بالنصب وفهم منه أيضا أنه
الصفحه ٣٢٧ :
واحترز بالوصف من الاسم نحو واد وبالمعتل من الصحيح نحو ضارب وبالمذكر من
المؤنث نحو ضاربة وبالعاقل
الصفحه ٣٩٦ :
فصل
فا أمر أو
مضارع من كوعد
احذف وفى
كعدة ذاك اطّرد
يعنى أنه يجب