الصفحه ١٧ :
أشبها ظبيانا
__________________
(٢) البيت من الطويل
، وهو للصمة بن عبد الله القشيرى فى تخليص
الصفحه ٥ :
[مقدمة الشارح]
قال الشيخ
الأستاذ النحوى المحقق المقرئ اللغوى أبو زيد عبد الرحمن بن على بن صالح
الصفحه ١٣٣ : للنصب وهو أظهر لأن النصب من أحكام الحال اللازمة له
وخرج بقوله مفهم فى حال التمييز نحو لله دره فارسا لأنه
الصفحه ١٧٥ :
ويهودى بيوم وهو أجنبى من المضاف أى غير معمول له. الثانى أن يفصل بين المضاف
والمضاف إليه بالنعت أى ينعت
الصفحه ٢٨٨ : الهوامع ٢ / ٣٥ ، ٥٨.
(١٩٢) البيت من
الطويل ، وهو لعبد الله بن الحر فى خزانة الأدب ٩ / ٩٠ ، ٩٩ ، والدرر
الصفحه ٢٣٥ :
__________________
(١٥٥) صدره :
ذرينى إنّ أمرك لن يطاعا
والبيت من الوافر ، وهو لعدى بن زيد فى
ديوانه ص ٣٥ ، وخزانة
الصفحه ٢٧ : أن تلحقها نون الوقاية وأن لا تلحقها وقد جاءت فى القرآن بالوجهين كقوله عزوجل : (إِنَّنِي أَنَا اللهُ
الصفحه ٢٥٨ :
(وعن سبيل القصد من قاس انتبذ) وفهم منه أن بعضهم قاس ذلك فى المتكلم
والغائب إلا أنه جعل قياسه
الصفحه ٣٦٨ : أحرف وذلك نحو دحرج وفهم من البيت الذى قبله أن للرباعى بنية
للمفعول نحو دحرج لذكرها فى الثلاثى إذ لا فرق
الصفحه ١٥٦ :
وبعد الباء فبما رحمة من الله. وقوله فلم تعق أى لم تمنع عملها كما فى
المثل وما مفعول مقدم لم يسم
الصفحه ٨٥ : أمثلة ابن السراج أحسب لا
يقوم زيد قال ابن هانئ يظهر أنه لم يحفظ له مثالا عن العرب نثريا ولا شعريا ، وقد
الصفحه ٩٥ : :
ينوب مفعول
به عن فاعل
فيما له كنيل
خير نائل
يعنى أن الفاعل
يحذف وينوب عنه
الصفحه ٢١٠ : يقصد به التفضيل فلا بد فيه من
المطابقة لما هو له كقولهم : الأشج والناقص أعد لا بنى مروان أى عادلاهم
الصفحه ١١٩ :
يعنى أن
المفعول له إذا كان مجردا من الألف واللام والإضافة يقلّ أن تصحبه لام الجر وإن
كان مقرونا
الصفحه ٣٧٣ : حروف الزيادة وكان ينبغى له أن يذكر
زيادة النون والهمزة والياء فى المضارعة نحو يقوم إذ لا فرق. والتا