الصفحه ٥٥ : وأخواتها
لما فرغ من
المبتدأ والخبر شرع فى نواسخ الابتداء وسميت نواسخ الابتداء لأن الابتداء رفع
المبتدأ
الصفحه ٦١ :
ومذهب سيبويه
أنه لا يجوز حذفها قبل الساكن وفهم من إطلاق الناظم أنه موافق لمذهب يونس وقوله
وهو حذف
الصفحه ٧٨ :
وكأن ثدييه
حقان فى رواية النصب وفهم من اقتصاره على إن وأن وكأن أن باقيها لا يكون فيه هذا
الحكم ، أما
الصفحه ٩٥ : الفاعل
وهو محصور على المفعول وما موصولة وهى مفعول مقدم بأخر وصلتها انحصر وبإلا متعلق
بانحصر وفهم من قوله
الصفحه ١٠٢ : على الفاصل ومعمولا حال من ما الثانية
وما الثالثة موصولة واقعة على الفعل المفسر وصلتها وجد وبعد متعلق
الصفحه ١٧٢ : ونصب خلفا على الحال من الضمير فى يأتى العائد على ما وعنه متعلق بخلفا
وفى الإعراب متعلق بيأتى وإذا متعلق
الصفحه ٢٠٤ : وبئس والثانى ما جرى مجراهما من الأفعال وبدأ بنعم وبئس
فقال :
فعلان غير
متصرّفين
الصفحه ٢٣٢ :
يعنى أن الواو
انفردت من سائر حروف العطف بأنها يعطف بها عامل مزال أى محذوف بقى معموله وذلك
كقوله
الصفحه ٢٦٥ : بتقع وشديدة معطوف بلكن على خفيفة وكسرها
ألف جملة اسمية مستأنفة ويمكن أن تكون فى موضع نصب على الحال من
الصفحه ٢٩١ : وجب اقترانه بالفاء
وفهم منه أنه إذا صح جعله شرطا لم تدخل الفاء فى الجواب نحو إن يقم زيد قام عمرو
وأو
الصفحه ٢٩٨ : نحو هلا زيدا أكرمته فيكون
من باب الاشتغال ، والآخر يفسره سياق الكلام كقوله :
٢٠١ ـ ألا رجلا
الصفحه ٣٥٠ :
معتل العين أو مضعفها من الوزنين يتم أى لا يحذف ياؤهما لثقل التضعيف والإعلال
ومثل بفعيلة بفتح الفاء ولم
الصفحه ٨ : اسم مفعول والتقدير وإسناد إليه ويحتمل هذا البيت
وجوها كثيرة من الإعراب أظهرها أن يكون تمييز مبتدأ وحصل
الصفحه ٦٤ : خروج
ولات وقت قتال ، ومنه قوله تعالى : (وَلاتَ حِينَ مَناصٍ) [ص : ٣] وقوله :وحذف ذى الرفع فشا والعكس
الصفحه ٩٢ : الشمس طلعت. واحترز بقوله متصل من المنفصل نحو ما قام
إلا أنت. الثانى أن يكون المسند إليه ظاهرا حقيقى