الصفحه ١٨١ : وقع بعد حرف النداء من هذا الباب والضمير فى يكون اسمها وهو عائد
على اسم الفاعل ونعت خبرها وعرف فى موضع
الصفحه ١٨٩ : نحو دحرج دحراجا ودحرجة وفهم منه أن مصدر الملحق
بفعل كمصدر فعلل نحو جلبب وحوقل فتقول جلبب جلبابا وجلببة
الصفحه ٢١٤ :
منصوب على الحال من الضمير المستتر فى أعطيته وإيقاع مفعول بامنع وهو مصدر مضاف
إلى المفعول وذات الطلب نعت
الصفحه ٢٢٦ : وكذلك على كل واسم يكون
ضمير مستتر عائد على لفظ بعض ، ويحتمل أن يكون عائدا على المعطوف المفهوم من قوله
الصفحه ٢٣٦ : الْعَذابُ) [الفرقان : ٦٨ ـ ٦٩] ومنه قوله فى المثال : من يصل إلينا يستعن. فيستعن بدل
من يصل بدل اشتمال ، وأما
الصفحه ٢٤٤ :
ومثله قوله يا
سعد سعد الأوس ، وفهم من قوله نحو أن ذلك جائز فى العلم وفى النكرة المقصودة نحو
يا
الصفحه ٢٩٠ :
وفهم من قوله
حسن أنه كثير ولا يفهم منه أنه أحسن من الجزم بل الجزم أحسن لأنه على الأصل وقوله
ورفعه بعد
الصفحه ٢٩٧ : كتاب الله» وفهم منه أنه يكثر فى النظم كقول الشاعر :
٢٠٠ ـ فأما القتال لا قتال لديكم
وفهم أيضا من
الصفحه ٣١٣ : الفاعل
فإنه أصل لاسم المفعول وذلك نحو رجل صبور وامرأة صبور. واحترز بقوله أصلا من اسم
المفعول فإن تا
الصفحه ٣١٨ : تثنيتها متيان ،
وفهم منه أن ما عدا القسمين المذكورين من الثلاثى لا تنقلب ألفه ياء بل واوا إذ لا
ثالث وقد
الصفحه ٣٢٩ : فى فعل وهو
مقيد بأن يكون اسما احترازا من نحو حسن وبطل فلا يجمع على فعال.
وفعل مبتدأ
وأيضا مصدر
الصفحه ٣٣٧ : علندى علاند وعلاد وإنما جاز فيه الوجهان لكون كل
واحد من الزائدين لا مزية له على الآخر. والسرندى : الجزا
الصفحه ٣٥١ : مدة عدم خوف اللبس. ثم إن الثلاثى المحذوف منه حرف
إما أن يكون المحذوف اللام أو الفاء أو العين فإن حذفت
الصفحه ٣٩٩ : تتجلى وقياسه الفك لتصدّر المثلين ومنهم من يدغم
فيسكن أوله ويدخل همزة الوصل فيقول اجلى قيل وفيه نظر لأن
الصفحه ٩ : المضارع من قسيميه بما يختص به وهو لم أو إحدى
أخواتها ففعل مبتدأ ومضارع نعت له وخبره الجملة وقوله كيشم مثال