الصفحه ١٨٤ : فهو من باب التنازع ثم مثل بقوله : (كمبتغى جاه ومالا
من نهض) فمن فى المثال مبتدأ وهو موصول وصلته نهض
الصفحه ١٨٥ :
من ذى ثلاثة
كردّ ردّا
يعنى أن مصدر
الفعل الثلاثى المتعدى يأتى على فعل بسكون العين وشمل قوله
الصفحه ٢٠٠ :
ويحتمل أن يكون معطوفا على قوله مضافا وأو على هذا على بابها من التقسيم
والتقدير فارفع مصحوب أل وما
الصفحه ٢٠٥ :
وفهم من قوله
يفسره مميز أن الضمير فيهما لا يفسره متقدم بل التمييز المتأخر عنه وقد مثل ذلك
بقوله
الصفحه ٢٢٩ : زيد لكن عمرو وللنهى نحو لا تضرب زيدا لكن عمرا وفهم منه أنها لا تجىء فى
الإيجاب ولكن مفعول أول بأول
الصفحه ٢٣١ : فى مصنفاته بشواهد كثيرة منها قوله :
١٥٢ ـ فاذهب فما بك والأيام من عجب
والمراد بالنثر
الصحيح
الصفحه ٢٣٣ : استعمل تجده سهلا) العكس هو أن
تعطف الاسم المشابه الفعل على الفعل كقوله تعالى : (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ
الصفحه ٢٣٩ :
والمختار عند
الخليل وسيبويه الضم ، وفى تقديم الناظم له إشعار باختياره ، وينبغى أن يعتقد أنه
عند من يرى الضم
الصفحه ٢٤٣ : المعرفه
يعنى أن اسم
الإشارة يجرى مجرى أى فى وجوب وصفه بما وصفت به أى من واجب الرفع يعرف بأل أو
الصفحه ٢٩٣ : أيضا لجزم فهو من باب
التنازع وإثر ظرف فى موضع النعت لفعل وأو واو معطوف على فا وإن شرط وفعل الشرط
اكتنفا
الصفحه ٣٤٨ : من البيت وكان حقه أن يأتى بهذا
البيت عقب قوله : ومثله مما حواه احذف كما فعل من الكافية لكن الأبيات
الصفحه ٣ : من أوسط هذه الشروح حيث سلك صاحبه طريقة وسطا
بين الإسهاب الممل والاختصار المخل ، فكان شرحه قصدا وسطا
الصفحه ٥ : إعراب أبياتها ، ومقرب لما شرد من عباراتها من
غير تعرض للنقل عليها ولا إضافة غيرها إليها ولا إنشاد شواهد
الصفحه ٤٨ : الْحَاقَّةُ) [الحاقة : ١ ـ ٢] ومفردا حال من فاعل يأتى الأول المستتر وجملة حال من
الضمير فى يأتى الثانى
الصفحه ٥٤ : مفسر للضمير
المستتر فى كان المحذوفة وكان المحذوفة تامة ومسيئا اسم فاعل من أساء وهو حال من
الضمير