الصفحه ٨٣ : ما بعد مع ولهذه الأفعال معان أخر ولم أنبه عليها لأنها ليست من
هذا الباب ثم شرع فى القسم الثانى وهى
الصفحه ٨٥ : . الأول ما النافية كقوله عزوجل : (وَظَنُّوا ما لَهُمْ
مِنْ مَحِيصٍ) [فصلت : ٤٨] الثانى إن النافية كقوله
الصفحه ٩١ :
معبد وحميم
وفهم من قوله
قد يقال قلة هذه اللغة ، وفهم من قوله : والفعل للظاهر بعد مسند أن هذه
الصفحه ١٠٠ : نيابة
المفعول الثانى من باب ظن وهو ما هو خبر فى الأصل والمفعول الثانى من باب أعلم
وأصله المبتدأ اشتهر
الصفحه ١٠٣ : بمستقر واحترز به من الفعل الذى لم
يقع أولا كالجملة ذات الوجهين. ثم أشار إلى القسم الرابع فقال
الصفحه ١٠٨ : الأول نحو أسكنت الدار بانيها.
وأما القسم
الثالث وهو ما يجوز فيه الوجهان فهو مستفاد من قوله : والأصل
الصفحه ١١٦ : خبر اسم عين بتكرير نحو زيد سيرا سيرا أو بحصر نحو
إنما أنت سيرا واحترز باسم العين من اسم المعنى نحو
الصفحه ١١٨ : من شرط
نصب المفعول له أن يتحد زمانه وزمان الفعل المعلل وأن يتحد فاعلهما فلو اختلف
زمانهما لم ينصب
الصفحه ١٢٧ :
وغير نصب سابق فى النّفى قد* يأتى
يعنى أن
المستثنى إذا كان مقدما على المستثنى منه بعد نفى قد يأتى
الصفحه ١٢٨ : فالعلا بدل من الفتى والتقدير لا تمرر
بهم إلا الفتى العلا فالعلا هو الفتى ومع عطف النسق نحو ما قام إلا
الصفحه ١٥١ :
ومن وباء يفهمان بدلا
يعنى أن من
والباء مستويان فى الدلالة على البدل فمثال من قوله تعالى
الصفحه ١٥٦ :
وبعد الباء فبما رحمة من الله. وقوله فلم تعق أى لم تمنع عملها كما فى
المثل وما مفعول مقدم لم يسم
الصفحه ١٦٥ :
يعنى أن ما جرى
من أسماء الزمان مجرى إذ فأضيف إلى الجملة يجوز فيه حينئذ البناء والإعراب إلا أن
الصفحه ١٧٤ : فشمل نوعين الأول المصدر كقراءة ابن عامر (وَكَذلِكَ زَيَّنَ
لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ
الصفحه ١٧٩ : مفعوله وهذا هو المراد بقوله كمل بنصب نحو أعجبنى أكل زيد الخبز ومنه قوله
تعالى : (وَلَوْ لا دَفْعُ
اللهِ