الصفحه ٣٤٥ : إذا
أريد أن ينسب اسم إلى أب أو قبيلة أو بلد زيد فى آخره ياء مشددة وكسر ما قبلها
وفهم منه ثلاث تغييرات
الصفحه ٣٥٢ :
المفعول وما مفعول برد وهى موصولة وصلتها حذف ومنه متعلق بحذف وجوازا مصدر
والظاهر أنه نعت لمصدر
الصفحه ٣٥٩ : ما
الاستفهامية إذا جرّت حذفت ألفها فى الوقف ولحقتها هاء السكت واحترز بقوله ما فى
الاستفهام من
الصفحه ٣٧٣ : موضعين : أحدهما أن تكون آخرا بعد ألف قبلها أكثر من حرفين وهو
الذى عنى بقوله كالهمز وذلك نحو سكران وعثمان
الصفحه ٣٨٨ : وياء مفعول ثان
ومدغما حال من الضمير المستتر فى اقلبن ومعطى فاعل بشذ وفيه ضمير مستتر وهو
المفعول الأول
الصفحه ١٢ :
الحرف فقال : (وكلّ حرف مستحق للبنا) يعنى أن الحروف كلها مبنية وعبارته غير موفية
بذلك لأنه لا يلزم من
الصفحه ١٥ : : (إذا بمضمر مضافا وصلا) وفهم من عطفه كلا على المثنى
أن كلا ليس بمثنى حقيقة تقول قام الزيدان كلاهما وقيد
الصفحه ٢٦ : ياء المتكلم بالحروف لم تلحق نون الوقاية
إلا مع ثمانية أحرف أشار إلى ستة منها وهى إن وأخواتها بقوله
الصفحه ٢٨ : بالنطق بها مقترنة بالنون فى معرض لحاقها وتجردها منها فى معرض عدم
لحاقها والوزن يحفظ جميع ذلك. واضطرارا
الصفحه ٣١ :
الثالث من المعارف. واسم الإشارة إما مفرد مذكر أو مفرد مؤنث أو مثنى مذكر أو مثنى
هذا هو أو جمع ويشترك فيه
الصفحه ٤٧ : ولا يجمع وفهم من قوله فى سوى الإفراد أن المطابق فى
الإفراد لا يتعين فيه كون الثانى مبتدأ والوصف خبر بل
الصفحه ٥٨ :
يعنى أن ما اكتفى من هذه الأفعال بالمرفوع عن المنصوب يسمى تاما كقوله
تعالى : (وَإِنْ كانَ ذُو
الصفحه ٦٩ :
كان وإلى ذلك أشار بقوله : (عكس ما لكان من عمل) ، ومعنى إن وأن التوكيد
وليت التمنى ولكن الاستدراك
الصفحه ٧١ : إذا
الفجائية وبعد قسم ليس بعده لا بوجهين ، وفهم أن المراد بالوجهين الكسر والفتح من
ذكرهما قبل
الصفحه ٧٣ : راغب وإن زيدا لطعامك آكل. والواسط مفعول بتصحب ومعمول
الخبر بدل منه أو حال ويجوز أن يكون المفعول معمول